أنا وأنا التي أكره•رأسي وكلب وحجر•حبيباتي•تفاصيلها الصغيرة•من وحي الأغاني وأشعار أخرى•دراسة في شعر إيمان أحمد يوسف•الكابوس•أبعاد جديدة لعساكر لعبة•اخر محاولة•وينستون•ورق الشجر•بوح الروح
إن صحَّ ما يقال عن أن الشاعر يمضي حياته كلها في كتابة قصيدة واحدة ، بصيغ وأشكال وأصوات متعددة ، فإن القصيدة تلك بالنسبة للشاعرة الأمريكية ماري أوليفر ( ۱۹۳۰-۲۰۱۹ ) تمت بأواصر وصلات لا تهن ولا تنقطع بعالم واحد هو الطبيعة؛ الطبيعة بكل مكوناتها الحية وغير الحية ، وكائناتها الأليفة وغير الأليفة ، الجميل منها والقبيح ، والصغير منها والكبير ، كان شعرها أشبه بالنشيد المطول الذي لم ينقطع إلا مع رحيلها ، في التغني بمفردات الطبيعة التي عشقتها ولازمتها واقتربت منها وعاشت فيها ، وأكاد أقول ، لها .
إن صحَّ ما يقال عن أن الشاعر يمضي حياته كلها في كتابة قصيدة واحدة ، بصيغ وأشكال وأصوات متعددة ، فإن القصيدة تلك بالنسبة للشاعرة الأمريكية ماري أوليفر ( ۱۹۳۰-۲۰۱۹ ) تمت بأواصر وصلات لا تهن ولا تنقطع بعالم واحد هو الطبيعة؛ الطبيعة بكل مكوناتها الحية وغير الحية ، وكائناتها الأليفة وغير الأليفة ، الجميل منها والقبيح ، والصغير منها والكبير ، كان شعرها أشبه بالنشيد المطول الذي لم ينقطع إلا مع رحيلها ، في التغني بمفردات الطبيعة التي عشقتها ولازمتها واقتربت منها وعاشت فيها ، وأكاد أقول ، لها .