نادى القتلة مايكل اوبرسكالسكى السياسة•جاسوسية و حروب
التاريخ الغير مراقب : مشروع مانهتن والمنطقة 51•العميلة سونيا : الجاسوسة التي غيرت مجرى التاريخ•القبض على جاسوس : فن الاستخبارات وحروب التجسس•فرضية العنقاء : هل الوضع العالمي الحالي مجرد إلهاء ضخم•سنوات الدم والنار : الحرب العالمية الثانية•قوة وكالات المخابرات : من العصور الوسطى إلى الحرب الإلكترونية•اختراعنا النهائي الذكاء الصناعي ونهاية العصر البشري•CIA الفريق السري•الإرهاب البيولوجي والحرب البيولوجية•قصة رواندا ومسؤولية أمريكا عن الإبادة الجماعية•اللاعب : اعترافات عميل وكالة الاستخبارات المركزية السياسية الأصلي•حروب المناخ و أسلحة الهندسة الوراثية
يتناول الكتاب بشكل أساسي كما جاء في مقدمة الطبعة الثانية منه، حقبة الحرب الباردة وما تلاها، حتى الحرب على يوغسلافيا وحرب الخليج الثانية، حيث كانت الأدوات الاستخبارية، السرية والعلنية، هي الوسائل الأكثر شيوعاً لدى الإدارات الأمريكية المتعاقبة في تحييد الخصوم، وحتى القضاء عليهم، قبل أن يصبح التدخل العسكري الأمريكي الأداة المباشرة في تنفيذ السياسة الأمريكية، ومتطلبات الحفاظ على «التفوق» والهيمنة «الدولارية» الأمريكية، ويتحول دور أجهزة الأمن والاستخبارات إلى عنصر لوجستي داعم، في معظم الحالات، لا أكثر، للعمليات العسكرية التي تنفذها «البنتاغون»، والتحولات التي طالت تلك الأجهزة، والتغييرات التي أدخلت على صلاحيات بعضها، كما جرى في أعقاب سيناريو تفجير برجي التجارة العالمية في نيويورك، وكان الهدف منه تحويله لمنصة انطلاق لاكتساح العالم عسكرياً من واشنطن، وصولاً إلى فترة ما يسمى بـ«الربيع العربي»، حيث استعادت فيها الأجهزة الأمنية والاستخبارية الأمريكية دورها البارز مجدداً، في دعم أدوات «الفاشية الجديدة»، ولكنها تعثرت مع باقي أركان المؤسسة الأمريكية، في ملف الأزمة السورية العاصفة، لكونها المنعطف الذي بدأ يظهر معه تبلور ميزان القوى الدولي الجديد، بما يعنيه من تجاذبات لتثبيته وتظهير نتائجه.
يتناول الكتاب بشكل أساسي كما جاء في مقدمة الطبعة الثانية منه، حقبة الحرب الباردة وما تلاها، حتى الحرب على يوغسلافيا وحرب الخليج الثانية، حيث كانت الأدوات الاستخبارية، السرية والعلنية، هي الوسائل الأكثر شيوعاً لدى الإدارات الأمريكية المتعاقبة في تحييد الخصوم، وحتى القضاء عليهم، قبل أن يصبح التدخل العسكري الأمريكي الأداة المباشرة في تنفيذ السياسة الأمريكية، ومتطلبات الحفاظ على «التفوق» والهيمنة «الدولارية» الأمريكية، ويتحول دور أجهزة الأمن والاستخبارات إلى عنصر لوجستي داعم، في معظم الحالات، لا أكثر، للعمليات العسكرية التي تنفذها «البنتاغون»، والتحولات التي طالت تلك الأجهزة، والتغييرات التي أدخلت على صلاحيات بعضها، كما جرى في أعقاب سيناريو تفجير برجي التجارة العالمية في نيويورك، وكان الهدف منه تحويله لمنصة انطلاق لاكتساح العالم عسكرياً من واشنطن، وصولاً إلى فترة ما يسمى بـ«الربيع العربي»، حيث استعادت فيها الأجهزة الأمنية والاستخبارية الأمريكية دورها البارز مجدداً، في دعم أدوات «الفاشية الجديدة»، ولكنها تعثرت مع باقي أركان المؤسسة الأمريكية، في ملف الأزمة السورية العاصفة، لكونها المنعطف الذي بدأ يظهر معه تبلور ميزان القوى الدولي الجديد، بما يعنيه من تجاذبات لتثبيته وتظهير نتائجه.