مراجعات بحثية فى التراث العقدى ياسر بن ماطر المطرفى دين إسلامي•الفكر الإسلامي الكلام العقائدي•العقائدية و تفسير النص القرآنى
فضائل بيت المقدس والشام•حول الدين والدولة•تحت راية الإسلام•نحن والإسلام•الفتوي بين الجمود و التمييع•ما وراء التنوير : زواج الرجل من ابنته أنموذجا•النسوية الخارقة والذكوري المقنع•الإسلام وماضيه : الجاهلية والعصور القديمة المتأخرة والقرآن•الطريق إلى عقل دينى مستنير•الإسلام المتعدد : ديناميات الفاعلين الدينيين•الإمام المهدي محمد بن الحسن العسكري : حقيقة تاريخية أم فرضية فلسفية•إسلام الخوارج
في سياق الاهتمام المتصاعد بالترجمة من المهم الالتفات إلى المقالة البحثية حيث إن ترجمتها لا تقل أهمية عن ترجمة الكتاب، ونحن إذا تمكنا من أن نجمع النظير إلى نظيره سنخرج بمادة علمية تستحق النشر والتداول، هذه مقالات بحثية، بعضها عربي، وبعضها الآخر إنجليزي جدير بالترجمة، تنتظم تحت عنوان واحد، عدد منها كثير التداول في الأبحاث الغربية، وله أثر في تشكيل الرأي البحثي حول هذه الموضوعات في حقل الإسلاميات الأكاديمي الغربي، وبعضها الآخر وإن كان حديثًا نسبيًّا إلا أنه جدير بالمطالعة والاهتمام، تتناول أبحاثُه نسبةَ مجموعة من الكتب التراثية العقدية، والتي صاحب نسبتَها إلى أصحابها جدل مبكر في التراث الإسلامي، الجديد فيها هو نوع المقاربات والتحليل، فالأبحاث في حقل الكلام والعقائد تفتقد إلى المقاربات التي تستخدم المنهج النقدي التاريخي في قراءة الكتب والمقولات والشخصيات، وهي يمكن أن تفتح ذهن الباحثين لأفكار أخرى يمكن أن تكون محل بحث ودراسة.
في سياق الاهتمام المتصاعد بالترجمة من المهم الالتفات إلى المقالة البحثية حيث إن ترجمتها لا تقل أهمية عن ترجمة الكتاب، ونحن إذا تمكنا من أن نجمع النظير إلى نظيره سنخرج بمادة علمية تستحق النشر والتداول، هذه مقالات بحثية، بعضها عربي، وبعضها الآخر إنجليزي جدير بالترجمة، تنتظم تحت عنوان واحد، عدد منها كثير التداول في الأبحاث الغربية، وله أثر في تشكيل الرأي البحثي حول هذه الموضوعات في حقل الإسلاميات الأكاديمي الغربي، وبعضها الآخر وإن كان حديثًا نسبيًّا إلا أنه جدير بالمطالعة والاهتمام، تتناول أبحاثُه نسبةَ مجموعة من الكتب التراثية العقدية، والتي صاحب نسبتَها إلى أصحابها جدل مبكر في التراث الإسلامي، الجديد فيها هو نوع المقاربات والتحليل، فالأبحاث في حقل الكلام والعقائد تفتقد إلى المقاربات التي تستخدم المنهج النقدي التاريخي في قراءة الكتب والمقولات والشخصيات، وهي يمكن أن تفتح ذهن الباحثين لأفكار أخرى يمكن أن تكون محل بحث ودراسة.