اولادنا ووسائل التواصل الاجتماعي عبد الكريم بكار تطوير الذات•التربية التوصل الاسري•المراهق•طفل يقرأ•مسار الاسرة•العيش في الزمان الصعب•فصول في التفكير الموضوعي•القراءة المثمرة•جدد عقلك خمسة و عشرون مفهوما لتحديث الذهنية•تشكيل عقلية اسلامية معاصرة•خطوة نحو التفكير القويم ثلاثون ملحما في اخطاء التفكير و عيوبه•اكتشاف الذات دليل التميز الشخصي•اولادنا و وسائل التواصل الاجتماعى•بناء الاجيال•بصائر•فصول فى التفكير الموضوعى•ابن زمانه ( التربية من اجل المستقبل )- التربية الرشيدة•ثقافة النهضة•تجديد الخطاب الاسلامي•الحياة الأسرية مقولات قصيرة في العلاقة بين الزوجين .. وتربية الأبناء•الصحوة الإسلامية صحوة من أجل الصحوة•المسلم الجديد مقولات قصيرة في بناء الذات•المشروع الحضاري نحو فهم جديد للواقع•الوضوح نحو رؤية أفضل•إدارة الثقافة وقضايا معاصرة
لاني افهمه فانا اربيه•في بيتنا بطل: حوار مع أم•مشكلات المراهقين والناشئة•بناء ثقافة الامل•الأسس التربوية في بناء المناهج•ابنى والتقنية•انا وماما والمشاكل•حكايات من المستقبل•علم ابنك كيف يعبد ربه•فكر بعقل طفلك•الاتجاهات الحديثة في تربية طفل ما قبل المدرسة•بساطة تقبل حب
إن الذي دفعني إلى تأليف هذا الكتاب، هو ما لمسته في محيطي، وفيما اطلعت عليه في النت،من حيرة الآباء والأمهات، بل حيرة الناس جميعاً في كيفية التعامل مع الجوال والآيباد والحاسب الآلي والتلفاز،وكيفية التعامل مع الفيسبوك وتويتر واليوتيوب وغيرها الكثير الكثير…إنهم يجدون لها بعض المنافع ويلمسون بعضاً من أضرارها، وهم فعلاً حائرون في تقييم هذه وتلك،لكن الجميع يدرك أنهم ليسوا اليوم مخيرين بين إبقائها في البيوت وإخراجها منها؛فقد صارت هذه الوسائل والمواقع جزءاً من حياتهم، إنها مثل الفراش والوسادة والثلاجة والكرسي والملعقة…بل إن التصاقهم بها أشد بكثير، لأن المرء لا يدمن حمل الملعقة بيده،لكن كثيرين منا قد أدمنوا إمساك الجوال باليد، وفتحه كل خمس دقائق، أو أكثر أو أقل….هنا في هذا الكتاب أطمح إلى تحسين وعي القراء الكرام بهذه الظاهرة الجديدة، وإرشادهم إلى أفضل الطرق للتعامل معها،عسى أن أكون هنا قد أسهمت في مساعدة الناس، ولاسيما الآباء والأمهات على الاستفادة المثلى من مواقع التواصل الاجتماعي وأدواته،إلى جانب حماية صغارهم من شرورها ومخاطرها.
إن الذي دفعني إلى تأليف هذا الكتاب، هو ما لمسته في محيطي، وفيما اطلعت عليه في النت،من حيرة الآباء والأمهات، بل حيرة الناس جميعاً في كيفية التعامل مع الجوال والآيباد والحاسب الآلي والتلفاز،وكيفية التعامل مع الفيسبوك وتويتر واليوتيوب وغيرها الكثير الكثير…إنهم يجدون لها بعض المنافع ويلمسون بعضاً من أضرارها، وهم فعلاً حائرون في تقييم هذه وتلك،لكن الجميع يدرك أنهم ليسوا اليوم مخيرين بين إبقائها في البيوت وإخراجها منها؛فقد صارت هذه الوسائل والمواقع جزءاً من حياتهم، إنها مثل الفراش والوسادة والثلاجة والكرسي والملعقة…بل إن التصاقهم بها أشد بكثير، لأن المرء لا يدمن حمل الملعقة بيده،لكن كثيرين منا قد أدمنوا إمساك الجوال باليد، وفتحه كل خمس دقائق، أو أكثر أو أقل….هنا في هذا الكتاب أطمح إلى تحسين وعي القراء الكرام بهذه الظاهرة الجديدة، وإرشادهم إلى أفضل الطرق للتعامل معها،عسى أن أكون هنا قد أسهمت في مساعدة الناس، ولاسيما الآباء والأمهات على الاستفادة المثلى من مواقع التواصل الاجتماعي وأدواته،إلى جانب حماية صغارهم من شرورها ومخاطرها.