بدائة عصر البطالمة اسماعيل مظهر التاريخ•تاريخ العالم قراءات نقدية من عصر التنوير في مصر 1927 - 1945م•تاريخ الفكر العربي•معضلات المدنية الحديثة•فلسفة اللذة والألم•تأثر الثقافة العربية بالثقافة اليونانية•فى النقد الادبى•فلسفة اللذة والالم•في الأدب والحياة•فلسفة اللذة و الالم•المراة في عصر الديموقراطية•فلسفة اللذة و الالم•تاريخ الفكر العربي•أحداث شهيرة فى التاريخ
العربية السعيدة : ملامح من حضارة اليمن القديم•تاريخ إيران•أزمات عسكرية في تاريخ الحروب الرومانية• التاريخ الذى شكل العالم - الحرب العالمية الثانية والامبراطورية الرومانية•حرب الثلاثين عاما•تاريخ خالي الدسم•حدث في مثل هذا اليوم - الجزء الثاني•قصة البشرية : منذ ظهور الإنسان وحتى الحرب العالمية الأولى•السقوط : كيف خسر هتلر الحرب العالمية الثانية•دفتر أحوال زمان : قراءات عبر العصور•موجز تاريخ الشرق الأوسط: من ظهور الإسلام إلى الوقت الحاضر•شقيقات قريش
كانت مصر قبل مجيء البطالمة ترزح تحت الاحتلال الفارسي الذي اتخذ منذ يومه الأول نهجًا عدائيًّا تجاه ثقافة المصريين وعقائدهم، حيث سخر الفرس من أديانهم؛ فدنسوا المعابد وأبطلوا الشعائر الدينية، كما فرضوا دينهم على المصريين قسرًا، ناهيك عن العلاقة السيئة والمتوترة على الدوام بين الإدارة الفارسية والمصريين. لذلك رأى المصريون في حملة «الإسكندر الأكبر» نوعًا من التحرير؛ خاصة بعد ما أظهره «البطالمة» من احترام لمعبودات المصريين القديمة، وإدراكًا منه لأهمية مصر وموقعها الجغرافي أمر «الإسكندر الأكبر» بإنشاء مدينة ساحلية جديدة هي «الإسكندرية» التي أصبحت بعد فترة وجيزة واحدة من أهم مدن العالم التجارية ومنارة علمية عظيمة يقصد مدارسها ومكتباتها طلبة العلم من كافة الأصقاع، تعرف أكثر على حكم البطالمة لمصر وأثرهم في حضارتها مع كتاب «بداءة عصر البطالمة» لإسماعيل مظهر.
كانت مصر قبل مجيء البطالمة ترزح تحت الاحتلال الفارسي الذي اتخذ منذ يومه الأول نهجًا عدائيًّا تجاه ثقافة المصريين وعقائدهم، حيث سخر الفرس من أديانهم؛ فدنسوا المعابد وأبطلوا الشعائر الدينية، كما فرضوا دينهم على المصريين قسرًا، ناهيك عن العلاقة السيئة والمتوترة على الدوام بين الإدارة الفارسية والمصريين. لذلك رأى المصريون في حملة «الإسكندر الأكبر» نوعًا من التحرير؛ خاصة بعد ما أظهره «البطالمة» من احترام لمعبودات المصريين القديمة، وإدراكًا منه لأهمية مصر وموقعها الجغرافي أمر «الإسكندر الأكبر» بإنشاء مدينة ساحلية جديدة هي «الإسكندرية» التي أصبحت بعد فترة وجيزة واحدة من أهم مدن العالم التجارية ومنارة علمية عظيمة يقصد مدارسها ومكتباتها طلبة العلم من كافة الأصقاع، تعرف أكثر على حكم البطالمة لمصر وأثرهم في حضارتها مع كتاب «بداءة عصر البطالمة» لإسماعيل مظهر.