يا بني كن هذا الرجل عبد الله محمد عبد المعطي تطوير الذات•التربية حكايات فرحان مع القرآن - جزء قد سمع•يا جدتى لماذا نتصدق•يا جدتي لماذا ندعوا ؟•ثلاثون يوما في الجنة•يا جدتى لماذا نمرض•تحفة الاذكياء في فضل العلم و العلماء•تحفة الصابرين في فضائل المرضي و المصابين•يا جدتي لماذا نتعلم ؟•تحفة الصبيان في فضائل القران•يا جدتي لماذا نحفظ القران ؟•حكايات غرس القيم فى البيت والروضة والمدرسة ج 2•تحفة الصالحين فى فضائل بر الوالدين•حكايات غرس القيم ج1•حكايات حروف الهجاء مع الأنبياء•من اجل عيون ابنائك - يابنى حياتك من صنع نظراتك•حسد الابناء - يا بنى لا تكن حاسدا ايها الناس لا تحسدوا ابنائى•كيف تعيش مع ابنائك اجمل رمضان - صغير•كيف تعيش مع ابنائك اجمل رمضان•حكايات فرحان مع القرآن - جزء تبارك•تربية العظماء اولاد و بنات من نوع خاص•حكايات حروف الهجاء مع الصحابة•يا جدتي لماذا نصلي ؟ (طفولة سعيدة بغرس العقيدة 1)•كيف تعيش مع ابنائك اجمل رمضان•حياتنا الاسرية بدون عصبية

الأبناء والأنماط الشخصية : تفسير سلوك الأبناء من خلال نظرية الأنماط الشخصية•حياة المراهقين النفسية•الأسرة السعيدة•السفينة أو الطوفان : استراتيجيات الرعاية الوالدية القرآنية في مواجهة الجريمة الأجتماعية•الدليل الشامل لإعداد معلمات رياض الاطفال و المونتيسوري•المهارات الاجتماعية للأطفال - من تكوين الصداقات وحل المشكلات إلى التحكم فى النفس والتواصل•طفل صحي•أبناء عظماء•خطوات إيجابية لتربية طفلك : الطفل من 3 : 5 سنوات•ازرع ود تحصد ورد : دليل الأسرة الشامل لتجنب المشاكل•من خلق الله؟ : 101سؤال في العقيدة تجيب عنها لطفلك•101طريقة لجعل ابنك يحب حفظ القرآن

يا بني كن هذا الرجل

متاح

هذا الرجل في الدنيا : حين تسأله عن أحب الأماكن إلى قلبه ، سيقول لك بلا تردد : المسجد ، فقلبه معلق في بيت الله ، بينما قلوب أقرانه متعلقة بغير الله ، يعشق الجلوس في المسجد للذكر والصلاة ، وغيره يجد متعته في فيلم أو مسلسل ، في الكرب تراه يسرع نحو بيت الله ، وغيره يسرع نحو مهدئ أو مخدر ، ولأنه قضى أجمل سنوات عمره في المسجد ؛ فقد أصبح كأنه عمود من أعمدتها ، وأصبح صديقا للملائكة ، فيسألون عنه حين يغيب ، ويساعدونه حين يحتاج ، ويزورونه حين يمرض ، وذلك تحقيقا لقول النبي : « إنَّ للمساجدِ أوتادًا ، هم أوتادُها ، لهم جلساءُ من الملائكةِ ، فإن غابوا سألوا عنهم ، وإن كانوا مرضى عادوهم ، وإن كانوا في حاجةٍ أعانُوهم » [ صحيح الترغيب للألباني ح ر 329 ] . وهذا الرجل في الآخرة : تراه في ظل عرش الرحمن ، فرحان والناس يحزنهم الفزع الأكبر ، مستريح والناس تدنو الشمس من رؤوسهم قدر ميل ، مطمئن والناس لا يعلمون أي منقلب ينقلبون ، هذا لأنه عاش حياته كلها وقلبه معلق في المساجد .كيف يصبح ابنك هذا الرجل ؟ لكي تنجح في جعل ابنك هذا الرجل صاحب القلب المتعلق بالمساجد ، فاقرأ هذا الكتاب ، وستجد بين صفحاته الكثير من الأفكار العملية ، والتجارب الواقعية ، وحين يتعلق قلب ابنك بالمسجد اطلب منه ألا ينسانا في صالح دعائه .

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف