مـا جَنـت مـن العَاطفة إلا قَحطها، كزهـرة نَبتتْ في غير ُموسمهـا تَتوسـل زاهدهـا أن يَـروي ظَمأهـا وحـِيـن أبـى مـا كـان منـهـا سـوى أن غَوَتْ بِالحُسن تائِبَها.
مـا جَنـت مـن العَاطفة إلا قَحطها، كزهـرة نَبتتْ في غير ُموسمهـا تَتوسـل زاهدهـا أن يَـروي ظَمأهـا وحـِيـن أبـى مـا كـان منـهـا سـوى أن غَوَتْ بِالحُسن تائِبَها.