عندما يجعلك القلق غاضبا كيلسي تورجرسون دن تطوير الذات•التربية

الأبناء والأنماط الشخصية : تفسير سلوك الأبناء من خلال نظرية الأنماط الشخصية•حياة المراهقين النفسية•الأسرة السعيدة•السفينة أو الطوفان : استراتيجيات الرعاية الوالدية القرآنية في مواجهة الجريمة الأجتماعية•الدليل الشامل لإعداد معلمات رياض الاطفال و المونتيسوري•المهارات الاجتماعية للأطفال - من تكوين الصداقات وحل المشكلات إلى التحكم فى النفس والتواصل•طفل صحي•أبناء عظماء•خطوات إيجابية لتربية طفلك : الطفل من 3 : 5 سنوات•ازرع ود تحصد ورد : دليل الأسرة الشامل لتجنب المشاكل•من خلق الله؟ : 101سؤال في العقيدة تجيب عنها لطفلك•101طريقة لجعل ابنك يحب حفظ القرآن

عندما يجعلك القلق غاضبا

متاح

يعتريكُما القلق أيها الوالدان في شأن أطفالكُما، فأنتما تُحبَّانهم وتقلقان عليهم. إن مستواهم متقدم في الدراسة الأكاديمية، وأنتما تعرفان أنهم أذكياء، وتدركان أن بانتظارهم مستقبلًا عظيمًا، ومع ذلك فإن القلق لا يزال يساوركما في شأنهم، فهم يثورون ببساطة شديدة، وتجعلهم كل مشكلة يستشيطون غضبًا من لا شيء في ثوانٍ معدودةٍ، فيبدون شديدي الغضب طوال الوقت وحسب، بل إن حدسكما يخبركما أن هناك شيئًا آخر سيحدث أيضًا في خضم تلك الثورات والمشكلات.إنكما تتساءلان عمَّا قد يعنيه هذا لهم، فأنتما لن تبقيا في حياتهم إلى الأبد. ماذا لو لم يحاولوا أبدًا أن يهدئوا أعصابهم؟ ماذا لو وقعوا في مشكلة مع أحد الأساتذة بالجامعة؟ ماذا لو انفجروا غضبًا في وجه رئيسهم في العمل عندما يكبرون؟ كيف سيكسبون رزقهم؟ وكيف سيجدون من يحبونهم بالطريقة التي يستحقونها؟ إنكما تدركان أنهم أبناء رائعون على الرغم من كل شيء، ولكن ماذا لو لم يتمكن الآخرون من إدراك ذلك؟

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف