هولاكو - مسرحية شعرية فاروق جويدة أدب عربي•شعر كنت في يوم إمام العاشقين•أعاتب فيك عمرى•دائما انت بقلبى•لأني أحبك•لو أننا لم نقترق•ويبقى الحب•رحلتي - الاوراق الخاصة جدا•من يكتب تاريخ ثورة يوليو•هوامش حرة 1•اغتصاب وطن جريمة نهب الاراضى•موقف وقضية هوامش 2•فاروق جويدة الأعمال الشعرية ج2•الأعمال الشعريةج1•الاعمال الشعرية ج3•على باب المصطفى•ماذا أصابك يا وطن ؟•في ليلة عشق•حبيبتى لا ترحلى•قصائد فى رحاب القدس•هذى بلاد.. لم تعد كبلادى•ألف وجه للقمر•شئ سيبقى بيننا•لن أبيع العمر•كانت لنا أوطان

أنا وأنا التي أكره•رأسي وكلب وحجر•حبيباتي•تفاصيلها الصغيرة•من وحي الأغاني وأشعار أخرى•دراسة في شعر إيمان أحمد يوسف•الكابوس•أبعاد جديدة لعساكر لعبة•اخر محاولة•وينستون•ورق الشجر•بوح الروح

هولاكو - مسرحية شعرية

متاح

مسرحية هولاكو الشعرية هي درس من دروس الماضي شيء غريب أن يستعيد الزمنُ أحداثه، وأن يستردّ التاريخُ صفحاته ويُعيد كتابتها مرة أخرى. عندما اجتاحت حشود التتار بقيادة هولاكو بغداد الرشيد منذ مئات السنين، داست خيول التتار مكتبة بغداد، وألقت تراثها في نهر الفرات، وقتلَ هولاكو آخرَ خلفاء الدولة العباسية المستعصم بالله، وكتب نهاية 500 عام من أكثر إنجازات الدولة الإسلامية حضارة وازدهارًا. في هذه المسرحية الشعرية بُكائية حزينة ومَرثية دامية، وسؤال أبديّ: كيف تنتهي الشعوب وتسقط الأوطان؟! كأن التاريخ يُعيد نفسه، وما أشبه الليلة بالبارحة! لأن هولاكو موجود في كل عصر، والحضارات الغاربة قصص لا تسقط بالتقادم.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف