عثمان بن عفان بين الخلافة والملك محمد حسين هيكل دين إسلامي•أنبياء و شخصيات إسلامية الإيمان والمعرفة والفلسفة•هكذا خلقت•الامبراطورية الاسلامية والاماكن المقدسة•الإيمان المعرفة الفلسفة•الايمان و المعرفة و الفلسفة•الفاروق عمر(1-2) - ط المعارف•زينب•جان جاك روسو•في منزل الوحي•الصديق أبو بكر•حياة محمد - ط المعارف•الفاروق عمر الجزء الثانى•الفاروق عمر الجزء الأول•عثمان بن عفان

أحب إلي من نفسي•النبي صلى الله عليه وسلم كانك تراه•مدرسة شهداء الصحابة•حكم النبي محمد•حياة نساء بيت النبوة و الصحابيات•قلوب أحبت النبي•يعاسيب في حياة النبي•قصص ومواقف من حياة النبي الخاتم•السيرة النبوية الصحيحة•سلسلة الخلفاء الراشدين بالعامية 1 : صديق هذه الأمة•من البئر إلى القصر : عن قصة سيدنا يوسف من البداية للنهاية•التدريب الفعال في عصر النبوة

عثمان بن عفان بين الخلافة والملك

متاح

إن الثوار المحاصرين لدار عثمان ما لبثوا أن شرعوا في تنفيذ ما توعدوه به وأخذوا يدبرون قتله، فأشرف عليهم عثمان من داره، وصاح فيهم: يا قوم، لا تقتلوني فإني والٍ وأخ ٌ مسلم، فو الله إن أردت إلا الإصلاح ما استطعت أصبت أو أخطأت، وإنكم إن تقتلوني لا تصلّوا جميعًا أبدًا ولا تغزوا جميعًا أبدًا ولا يقسم فيؤكم بينكم، ثم عاد عثمان يناشد الثوار التعقل والروية. ولما أيقن أنه أخفق في حث الثوار على العدول عن موقفهم بدا عليه الحنق والغيظ، وتوجه إلى ربه بالدعاء عليهم، فقال: اللهم أحصهم عددًا، واقتلهم بددًا، ولا تبق منهم أحدًا

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف