هذى بلاد.. لم تعد كبلادى فاروق جويدة هولاكو - مسرحية شعرية•كنت في يوم إمام العاشقين•أعاتب فيك عمرى•دائما انت بقلبى•لأني أحبك•لو أننا لم نقترق•ويبقى الحب•رحلتي - الاوراق الخاصة جدا•من يكتب تاريخ ثورة يوليو•هوامش حرة 1•اغتصاب وطن جريمة نهب الاراضى•موقف وقضية هوامش 2•فاروق جويدة الأعمال الشعرية ج2•الأعمال الشعريةج1•فاروق جويدة : الاعمال الشعرية ج3•على باب المصطفى•ماذا أصابك يا وطن ؟•في ليلة عشق•حبيبتى لا ترحلى•قصائد فى رحاب القدس•ألف وجه للقمر•شئ سيبقى بيننا•لن أبيع العمر•كانت لنا أوطان
في لَحْظَةٍ سَكَنَ الوُجُودُ تَنَاثَرَتْ حَوْلِي مَرَايَا الْمَوْتِ والمِيلادِ قَدْ كَانَ آخِرَ مَا لَمَحْتُ عَلَى الْمَدَى وَالنبْضُ يَخْبوُ.. صُورَةَ الْجَلادِ قَدْ كَانَ يَضْحَكُ وَالعِصَابَةُ حَوْلَهُ وَعَلى امْتِدَادِ النَّهْر يَبْكِي الْوَادِي وَصَرَخْتُ..وَالْكَلِمَاتُ تهْرُبُ مِنْ فَمِي: هَذِي بِلادٌ.. لمْ تَعُدْ كَبِلادِي