المجاعة - تأملات فى عبقرية يوسف محمد أبو المجد التاريخ•دراسات تاريخية
إعلان بلفور : الإمبراطورية , الانتداب والمقاومة الفلسطينية•البحث وراء سيجورد الأول : قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس•يهود العالم العربي : داوي الاضطهاد•الجرائم ضد الإنسانية بحق الأرمن والمسؤولية الدولية عنها•كريت تحت الحكم المصري 1830-1840•مهد العرب•مؤتمر الاستانة 1882•عاصفة علي السويس 1956: ايزنهاور ياخذ امريكا الي الشرق الاوسط•التاريخانية•تاريخ شعوب الصحراء الشرقية•القبط والغرب 1439م - 1822م•تاريخ بحر الصيني الجنوبي
يتحدث الكتاب عن دور سيدنا يوسف في تجديد وبعث الخطاب الحضاري للبشرية التي بدأت بسيدنا آدم حينما أمره الله سبحانه وتعالى بإعمار الأرض بالعلم والعمل، ثم نسي البشر ولم يكن لهم عزمًا فتركوا العلم والعمل وانتشرت المجاعات والأوبئة نتيجة التخلف. نشر سيدنا يوسف عقيدة وفكر وسلوك الحضارة وكان مثلا أعلى للبشر في ذلك، بل وفرضه عليهم الطموح، وعلم المستقبليات وعلم الخبير الاكتواري والتخطيط والادخار والتقشف، وتوريث عقيدة وفكر وسلوك الحضارة للذرية. الادخار هو الأمان من الفقر والمجاعة يجب على رجال الدين والدعاة بعث وتجديد الخطاب الحضاري للبشر من أجل القضاء على الأوبئة والمجاعات والجهل والأمية وإعمار الأرض بالعلم والعمل ليكافئهم الله سبحانه وتعالى بالرخاء في الدنيا والجنة في الآخرة
يتحدث الكتاب عن دور سيدنا يوسف في تجديد وبعث الخطاب الحضاري للبشرية التي بدأت بسيدنا آدم حينما أمره الله سبحانه وتعالى بإعمار الأرض بالعلم والعمل، ثم نسي البشر ولم يكن لهم عزمًا فتركوا العلم والعمل وانتشرت المجاعات والأوبئة نتيجة التخلف. نشر سيدنا يوسف عقيدة وفكر وسلوك الحضارة وكان مثلا أعلى للبشر في ذلك، بل وفرضه عليهم الطموح، وعلم المستقبليات وعلم الخبير الاكتواري والتخطيط والادخار والتقشف، وتوريث عقيدة وفكر وسلوك الحضارة للذرية. الادخار هو الأمان من الفقر والمجاعة يجب على رجال الدين والدعاة بعث وتجديد الخطاب الحضاري للبشر من أجل القضاء على الأوبئة والمجاعات والجهل والأمية وإعمار الأرض بالعلم والعمل ليكافئهم الله سبحانه وتعالى بالرخاء في الدنيا والجنة في الآخرة