المجاعة - تأملات فى عبقرية يوسف محمد أبو المجد التاريخ•دراسات تاريخية
الخلافة والدين والدولة : حفر في السياق الفكري لإلغاء الخلافة الإسلامية•تتمة البيان في تاريخ الأفغان•سيناء ارض المقدس والمحرم•محطات في تاريخ طباعة المصحف الشريف 1/2•تاريخ المجتمعات الإسلامية في العصور الوسطى• السباق إلى الجنة : تاريخ إسلامي للحروب الصليبية•إعلان بلفور : الإمبراطورية , الانتداب والمقاومة الفلسطينية•البحث وراء سيجورد الأول : قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس•يهود العالم العربي : دعاوي الاضطهاد•الجرائم ضد الإنسانية بحق الأرمن والمسؤولية الدولية عنها•كريت تحت الحكم المصري 1830-1840•مهد العرب
يتحدث الكتاب عن دور سيدنا يوسف في تجديد وبعث الخطاب الحضاري للبشرية التي بدأت بسيدنا آدم حينما أمره الله سبحانه وتعالى بإعمار الأرض بالعلم والعمل، ثم نسي البشر ولم يكن لهم عزمًا فتركوا العلم والعمل وانتشرت المجاعات والأوبئة نتيجة التخلف. نشر سيدنا يوسف عقيدة وفكر وسلوك الحضارة وكان مثلا أعلى للبشر في ذلك، بل وفرضه عليهم الطموح، وعلم المستقبليات وعلم الخبير الاكتواري والتخطيط والادخار والتقشف، وتوريث عقيدة وفكر وسلوك الحضارة للذرية. الادخار هو الأمان من الفقر والمجاعة يجب على رجال الدين والدعاة بعث وتجديد الخطاب الحضاري للبشر من أجل القضاء على الأوبئة والمجاعات والجهل والأمية وإعمار الأرض بالعلم والعمل ليكافئهم الله سبحانه وتعالى بالرخاء في الدنيا والجنة في الآخرة
يتحدث الكتاب عن دور سيدنا يوسف في تجديد وبعث الخطاب الحضاري للبشرية التي بدأت بسيدنا آدم حينما أمره الله سبحانه وتعالى بإعمار الأرض بالعلم والعمل، ثم نسي البشر ولم يكن لهم عزمًا فتركوا العلم والعمل وانتشرت المجاعات والأوبئة نتيجة التخلف. نشر سيدنا يوسف عقيدة وفكر وسلوك الحضارة وكان مثلا أعلى للبشر في ذلك، بل وفرضه عليهم الطموح، وعلم المستقبليات وعلم الخبير الاكتواري والتخطيط والادخار والتقشف، وتوريث عقيدة وفكر وسلوك الحضارة للذرية. الادخار هو الأمان من الفقر والمجاعة يجب على رجال الدين والدعاة بعث وتجديد الخطاب الحضاري للبشر من أجل القضاء على الأوبئة والمجاعات والجهل والأمية وإعمار الأرض بالعلم والعمل ليكافئهم الله سبحانه وتعالى بالرخاء في الدنيا والجنة في الآخرة