عندما التقيت عمر بن الخطاب أدهم شرقاوي دين إسلامي•أنبياء و شخصيات إسلامية ليطمئن قلبي•السلام عليك يا صاحبي•علي منهاج النبوة•مع النبي•رسائل من الصحابة•رسائل من القرأن•رسائل من النبي•على خطى الرسول•وبالحق أنزلناه•نحن نقص عليك•رسائل من النبي•رسائل من الصحابة•خمسون قانونا للحب•إلي المنكسرة قلوبهم•السلام عليك يا صاحبى•رسائل من القران•على منهاج النبوة•ثاني اثنين•حديث الصباح•و تلك الايام - قس بن ساعدة•عندما التقيت عمر بن الخطاب•ليطمئن قلبي•حديث المساء•نبض
رجال جيل السماء•الأربعون النبوية في معرفة خير البرية•قصص السيرة•أبو ذر الغفاري•مسيرة حياة الإمام محمد بن إسماعيل البخاري•محاولات اغتيال الرسول•نبي الإحسان•قصة الخلق الاول•قصة الرسالة الاولي•وسراجا منيرا•القبس•البداية في السيرة النبوية - مختصر أحداث السيرة النبوية
كان في السَّادسة والعشرين عندما أصابته دعوة النبيّ صلى الله عليه وسلم في قلبه: اللهم أعزّ الإسلام بأحبِّ الرجلين إليكَ؛ عمر بن الخطاب أو عمرو بن هشام ! هكذا بدأت الحكاية، دعوةٌ جذبته من ياقة كفره إلى نور الإسلام، وانتشلته من مستنقع الرذيلة إلى قمة الفضيلة، واستلّته من دار النّدوة إلى دار الأرقم ! ولأنَّ النّاسَ معادن خِيارهم في الجاهلية خِيارهم في الإسلام إذا فقِهوا، كان عمر الجاهليّ مهيّأً بإتقان ليكون عمر الفاروق! كل ما كان ينقصه إعادة هيكلة وصياغة، وليس أقدر من الإسلام على هيكلة الناس وصياغتهم من جديد ! فالإسلام لا يلغي الطبائع إنما يهذبها، ولا يهدم الصفات وإنما يصقلها، وفي الإسلام هُذّب عمر وصُقل حتى صار واحدًا من الذين لا يأتون إلا مرة واحدة في التاريخ