في هذه الصفحات، نسبر أغوار الزمن البعيد ونعود إلى عصور غابرة، نغزل فيها خيوط الخيال في تاريخنا العريق. في هذه الرواية نجد الكلمات المنقوشة على حجر رشيد، والمعروف قديمًا بمرسوم منف، أكثر من مجرد كلمات. هنا، سيحيا بطليموس وكهنته من جديد ويعلمونا أن التاريخ، بكل عبره وأسراره، يظل حاضراً يعيد نفسه عبر الأزمان.”
في هذه الصفحات، نسبر أغوار الزمن البعيد ونعود إلى عصور غابرة، نغزل فيها خيوط الخيال في تاريخنا العريق. في هذه الرواية نجد الكلمات المنقوشة على حجر رشيد، والمعروف قديمًا بمرسوم منف، أكثر من مجرد كلمات. هنا، سيحيا بطليموس وكهنته من جديد ويعلمونا أن التاريخ، بكل عبره وأسراره، يظل حاضراً يعيد نفسه عبر الأزمان.”