«عابر سبيل.. ابن الحارة المصرية، ليس لى صاحب.. لذلك كما ظهرت فجأة سوف أختفي فجأة.. فحاول تفتكرني..» بهذه الكلمات، اختار الأستاذ جلال عامر أن يعرف نفسه دومًا. و بها، كانت روح هذا الكتاب…
«عابر سبيل.. ابن الحارة المصرية، ليس لى صاحب.. لذلك كما ظهرت فجأة سوف أختفي فجأة.. فحاول تفتكرني..» بهذه الكلمات، اختار الأستاذ جلال عامر أن يعرف نفسه دومًا. و بها، كانت روح هذا الكتاب…