في عنبر العقلاء : السينما النفسية بين الطب و الواقع و الشاشة•تذكرة سينما•قهقهة فوق النيل : اقتباس الكوميديا في السينما•مرايا السينما : بين الأدب والإنسانيات•حياة في الوطن والسينما•بلاغة المشهد السينمائي•الأشرار : كيف أصبحنا نحب أشرار السينما•فتنة الأطياف : أفلام ومهرجانات•فن الخيال : تطور السينما المصرية إلى العصر الرقمي•الرسم بالنور•تدريب الممثل•مختارات الفن السابع
يلتقي منذ سنوات كثيرة بكتاب سيناريو طموحين يبحثون عن اساليب فعالة لكتابة قصص جيدة في غالب الأحيان ويتعثرون بكتب نظرية بأكثر مما ينبغي ولا يبدو أنها تلبي توقعاتهم ، وهذا ما دفعها إلى تأليف هذا الكتاب والذي قام من بين أمور أخرى على تساؤلات أشخاص يرغبون في كتابة السيناريو الأول ، فتتساءل المؤلفة بأي شيء تبدأ وما هي الأفخاخ التي ينبغي أن تتجنبها وكيف يجب أن يسير السيناريو بشكل جيد ؟وفق هذه الأسس تم تصميم هذا الكتاب بهدف كتابة قصة تعبر عن نصائح عملية وعناصر سرد وتحليل ولكن أيضاً عبر أمثلة كثيرة ومتنوعة ، ورغبة من المؤلفة بتجنب سرد سلسلة من الاعمال الكلاسيكية التي ينبغي أن يشاهدها المرء في حياته لأنها أدركت أن كتاب السيناريو المتمرنين ينالون إلهاماتهم من عوالم متنوعة تبدأ من حوليات إنغماز برغمان الحميمية وصلا إلى الجدل السردي لكوينتن وتارانتينو مرورا بالقريحة الكوميدية لفرنسيس فيبر أو بن ستيلر . وقد حاول الكاتب ان يجعل هذا الكتاب نزهة تسمح لعشاق السينما بالعثور على نقاط في عالم السينما الخاص بهم ، إذ أنه برأيه لا يوجد فيلم أو نوع سينمائي يفلت من قواعد كتابة السيناريو الاساسية .ويؤكد الكاتب أن لاتوجد أي وصفة سحرية لكتابة سيناريو جيد ولكنها تأمل عبر هذا الكتاب أن يجد المتمرنين اساليب ومنصات العمل والنصائح الكفيلة بجعلهم يشرعون في الكتابة إذ ما وجدوا في أنفسهم الإلهام .
يلتقي منذ سنوات كثيرة بكتاب سيناريو طموحين يبحثون عن اساليب فعالة لكتابة قصص جيدة في غالب الأحيان ويتعثرون بكتب نظرية بأكثر مما ينبغي ولا يبدو أنها تلبي توقعاتهم ، وهذا ما دفعها إلى تأليف هذا الكتاب والذي قام من بين أمور أخرى على تساؤلات أشخاص يرغبون في كتابة السيناريو الأول ، فتتساءل المؤلفة بأي شيء تبدأ وما هي الأفخاخ التي ينبغي أن تتجنبها وكيف يجب أن يسير السيناريو بشكل جيد ؟وفق هذه الأسس تم تصميم هذا الكتاب بهدف كتابة قصة تعبر عن نصائح عملية وعناصر سرد وتحليل ولكن أيضاً عبر أمثلة كثيرة ومتنوعة ، ورغبة من المؤلفة بتجنب سرد سلسلة من الاعمال الكلاسيكية التي ينبغي أن يشاهدها المرء في حياته لأنها أدركت أن كتاب السيناريو المتمرنين ينالون إلهاماتهم من عوالم متنوعة تبدأ من حوليات إنغماز برغمان الحميمية وصلا إلى الجدل السردي لكوينتن وتارانتينو مرورا بالقريحة الكوميدية لفرنسيس فيبر أو بن ستيلر . وقد حاول الكاتب ان يجعل هذا الكتاب نزهة تسمح لعشاق السينما بالعثور على نقاط في عالم السينما الخاص بهم ، إذ أنه برأيه لا يوجد فيلم أو نوع سينمائي يفلت من قواعد كتابة السيناريو الاساسية .ويؤكد الكاتب أن لاتوجد أي وصفة سحرية لكتابة سيناريو جيد ولكنها تأمل عبر هذا الكتاب أن يجد المتمرنين اساليب ومنصات العمل والنصائح الكفيلة بجعلهم يشرعون في الكتابة إذ ما وجدوا في أنفسهم الإلهام .