تاريخ موجز للزمان - التنوير ستيفن هوكينج كتب علمية أنت والكون•نظرية كل شيء•الثقوب السوداء و الأكوان الناشئة•الكون في قشرة جوز•موجز سيرتي الذاتية - ستيفن هوكينج•تاريخ أكثر إيجازا للزمان•التصميم العظيم
التستوستيرون : سيرة ذاتية غير مألوفة•نوم هانئ : أسباب مشكلات النوم وحلولها•ما بعد•علم النجوم•علم الفلك السيء•علم الفلك الجدلي•عجائب الفضاء•الفلك للهواه•التقويمات القديمة و الكويكبات•الأجرام السماوية•استكشاف الفضاء•الأمل و الخوف - الطريق إلي الذكاء الاصطناعي
رحلة، شيقة وممتعة معًا، يقوم بها البروفسور ستيفن هوكينغ ( أستاذ الرياضيات الذي يشغل الكرسي نفسه الذي كان يشغله نيوتن في كمبردج ) عبر دروب غامضة في الزمان والكون وطبيعتهما، والحركة والفضاء والكواكب والنجوم والمجرات. ومع كل الصعوبات التي تعترض كل باحث في هذه المجالات، ورغم المرض العضال الذي ألمّ به، والذي ربطه بكرسي ذي عجلات، وجعله غير قادر حتى على الإمساك بالقلم.. فإن ستيفن هوكينج استطاع أن يقدم في كتابه هذا إجابات متماسكة عن أسئلة مهمة وأساسية خيّرت وما زالت تحيّر العلماء، فضلًا عن القراء والمهتمين. هل للكون حدود؟ هل يمكن للكون أن ينكمش بدلًا من أن يتمدد؟ هل يرتدّ الزمان فيرى البشر موتهم قبل ميلادهم؟ هل للكون بداية و/أو نهاية .. الخ. إن إجابات المؤلف، المتعمقة والبسيطة في آن، جعلت هذا الكتاب يلقى إقبالًا منقطع النظير، وجعله يتربع على قائمة أعلى المبيعات لفترة لم يحتلها كتاب من قبله، كما تُرجم إلى أربعين لغة.
رحلة، شيقة وممتعة معًا، يقوم بها البروفسور ستيفن هوكينغ ( أستاذ الرياضيات الذي يشغل الكرسي نفسه الذي كان يشغله نيوتن في كمبردج ) عبر دروب غامضة في الزمان والكون وطبيعتهما، والحركة والفضاء والكواكب والنجوم والمجرات. ومع كل الصعوبات التي تعترض كل باحث في هذه المجالات، ورغم المرض العضال الذي ألمّ به، والذي ربطه بكرسي ذي عجلات، وجعله غير قادر حتى على الإمساك بالقلم.. فإن ستيفن هوكينج استطاع أن يقدم في كتابه هذا إجابات متماسكة عن أسئلة مهمة وأساسية خيّرت وما زالت تحيّر العلماء، فضلًا عن القراء والمهتمين. هل للكون حدود؟ هل يمكن للكون أن ينكمش بدلًا من أن يتمدد؟ هل يرتدّ الزمان فيرى البشر موتهم قبل ميلادهم؟ هل للكون بداية و/أو نهاية .. الخ. إن إجابات المؤلف، المتعمقة والبسيطة في آن، جعلت هذا الكتاب يلقى إقبالًا منقطع النظير، وجعله يتربع على قائمة أعلى المبيعات لفترة لم يحتلها كتاب من قبله، كما تُرجم إلى أربعين لغة.