الدولة العثمانية قراءة جديدة لعوامل الانحطاط قيس جواد العزاوي التاريخ•التاريخ•دراسات تاريخية•تاريخ إسلامي

مرايا : ما يشبه تاريخا للعالم•شخصيات حق علينا معرفتها - فى ظلال الدولة العثمانية من الترحال إلى الخلافة•الأزياء الشعبية - معايير الابتكار والتصميم•سلسلة الأقليات الإسلامية فى العالم 1 - المسلمون فى الأويغور فى تركستان الشرقية - فلسطين المنسية•سلسلة الأقليات الإسلامية فى العالم 2 - المسلمون فى بورما - أصحاب الأخدود الجدد•سلسلة الأقليات الإسلامية فى العالم 3 - المسلمون فى الهند - الجرح النازف•الرحلة الحجازية والمواقع الحربية التى وقعت فى عام 1325•السياحة فى مصر 1863 - 1936 م - دراسة تاريخية•النقوش الكتابية على نقود كاشان (قاشان) فى العصرين الإيلخانى والتيمورى•العمالة الحرة بالمغرب والأندلس (ق3-9 ه) (9-15 م)•الصلات الحضارية بين مصر والحجاز•العلوم عند العرب

الدولة العثمانية قراءة جديدة لعوامل الانحطاط

غير متاح

دار آفاق صدرت طبعة جديدة من كتاب »الدولة العثمانية.. قراءة جديدة لعوامل الانحطاط« للدكتور قيس جواد العزاوي، تقديم د. محمد عفيفي، الذي أوضح أهمية هذه الدراسة بقوله: إن صورة الدولة العثمانية كانت وحتي وقت قريب يحيط بها الكثير من الأساطير المضللة، إذ وصل الحد بالبعض إلي التحقير من شأن الدولة العثمانية علي أنها رمز »الاستبداد الشرقي« ولعبت كتابات أغلبية المستشرقين علي هذا اللحن، وحتي بالنسبة للشعوب الناطقة بالعربية، تضاربت فيها صورة الدولة العثمانية بشكل كبير، ففي المغرب العربي كانت الدولة العثمانية بمثابة المنقذ الإسلامي الذي بعثه القدر كي يحمي »شمال افريقيا« من الهجمات الشرسة من جانب الأسبان المشبعين وقت ذلك بروح صليبية جديدة، نتيجة شعار »الاسترداد« في أعقاب سقوط الأندلس، وفي مصر كانت الدولة العثمانية بمثابة رمز للتخلف والتدهور الذي دخلت فيه مصر بعد فقدانها لعظمتها كمركز لأقوي قوة في شرق البحر المتوسط، ونقصد بذلك دولة المماليك ومركزها مصر، وفي رأي هؤلاء لم تخرج من هذا التدهور إلا علي ناقوس الحضارة الغربية متمثلة في الحملة الفرنسية، أو التحديث علي يد محمد علي.. أما عن الشرق العربي فلم تبق في الأذهان إلا الفترة الحرجة الأخيرة في عمر الدولة في الشام للقوميين العرب، ثم أخيراً ما عرف باسم »الثورة العربية« أو في الحقيقة »ثورة الشريف حسين«.. هكذا تاهت الصورة الحقيقية للدولة العثمانية مثلها مثل أي دولة عظمي.. لها ما لها.. وعليها ما عليها.من هنا تأتي أهمية هذه الدراسة الكاشفة، التي تقع في ستة فصول: نظام الامتيازات الأجنبية، التنظيمات، الوصاية الغربية علي الأقليات الدينية، القوانين الوضعية والشريعة الإسلامية، جذور الفكر القومي التركي، وسياسة التتريك

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف