سامحينى يا ام البير أسامة غريب أدب عربي•دراما تأملات في الفن والحياة•حارة ودن القطة•اه لو تدري بحالي•ما أقدرش أهز جامد من غير ما أقول لحامد•عازفة الكمان•اجهزة النيفة المركزية•ملوخية و دمعة•وزن الروح•إرهاصات موقعة الجحش•بيتى أنا بيتك•لمس أكتاف•همام وايزابيلا•ابن سنيه ابانوز•افتوكالايزو•مصر ليست امى دى مرات ابويا
أقصى مغرب الشمس•أغوار•أسميتها مسك•سر اليد المفقودة•ملحمة سليمان•سوبريم•مملكة الهالوك•المحترف•لحن العاصي•أخر خيوط الشمس•ولد بلاد•سيرة الفيض العبثية
في مزج ممتع يجمع بين الحس الأدبي والسخرية، فن القصة والسيرة الذاتية، يقدم لنا أسامة غريب 20 حدوتة فريدة تغزلها ثلاثة خيوط في نسيج واحد. جميع القصص تدور في زمن المدرسة الثانوية والجامعة، والتي عاشها الكاتب في أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات من القرن العشرين. أما الخيط الثاني فهو المكان، حي الظاهر بالقاهرة بشوارعه ودروبه وحواريه الذي قضى فيه الكاتب سنوات طفولته وشبابه، وهو حي جمع أبناء الطبقة المتوسطة بشرائحها المختلفة بالأساس، إلى جانب الغلابة المهمشين ممن عرفهم وصادقهم. يروي أسامة غريب القصص التي عاشها، وكان فيها قريبًا من البطل، متابعًا له وشاهدًا عليه.
في مزج ممتع يجمع بين الحس الأدبي والسخرية، فن القصة والسيرة الذاتية، يقدم لنا أسامة غريب 20 حدوتة فريدة تغزلها ثلاثة خيوط في نسيج واحد. جميع القصص تدور في زمن المدرسة الثانوية والجامعة، والتي عاشها الكاتب في أواخر السبعينيات وأوائل الثمانينيات من القرن العشرين. أما الخيط الثاني فهو المكان، حي الظاهر بالقاهرة بشوارعه ودروبه وحواريه الذي قضى فيه الكاتب سنوات طفولته وشبابه، وهو حي جمع أبناء الطبقة المتوسطة بشرائحها المختلفة بالأساس، إلى جانب الغلابة المهمشين ممن عرفهم وصادقهم. يروي أسامة غريب القصص التي عاشها، وكان فيها قريبًا من البطل، متابعًا له وشاهدًا عليه.