رواية من تركيا - ماذا تفعل عندما تكون صاحب المكتبة الوحيدة التي لا تبيع سوى الروايات البوليسية وروايات الجريمة، ثم يصادف الأمر أن يلقي بك القدر وسط جريمة قتل، هل ستستغل الفرصة لتظهر ذكائك البوليسي وتبدأ بالتحقيق فيها؟ -كاتي هيرشيل . ألمانية في أواخر الثلاثينيات، وصاحبة المكتبة الوحيدة في إسطنبول التي تبيع روايات حريمة سافرت إلى هناك لمدة أسبوع لزيارة صديق، فبقيت ثلاثة عشر عاما وعلى الرغم من كونها ألمانية، فهي لا تتردد في السخرية من الالمان وعاداتهم ورؤيتهم النمطية لكل من يختلف عنهم في أحد الأيام يفاجئها اتصال من زميلتها - التي لم ترها لما يزيد عن العشرة أعوام - بيترا. وهي ممثلة ألمانية شهيرة جاءت إلى إسطنبول لتقوم ببطولة فيلم تدور أحداثه هناك، لكن عندما يتم العثور على مخرج الفيلم مقتولا، تستيقط داخل كاتي حاسة محققي الجرائم، فأحيزا حانت اللحظة التي ستتمكن فيها من ممارسة شعفها الحقيقي وتطبيق كل ما قرأته في روايات الجريمة المفصلة لديها ولكن .
رواية من تركيا - ماذا تفعل عندما تكون صاحب المكتبة الوحيدة التي لا تبيع سوى الروايات البوليسية وروايات الجريمة، ثم يصادف الأمر أن يلقي بك القدر وسط جريمة قتل، هل ستستغل الفرصة لتظهر ذكائك البوليسي وتبدأ بالتحقيق فيها؟ -كاتي هيرشيل . ألمانية في أواخر الثلاثينيات، وصاحبة المكتبة الوحيدة في إسطنبول التي تبيع روايات حريمة سافرت إلى هناك لمدة أسبوع لزيارة صديق، فبقيت ثلاثة عشر عاما وعلى الرغم من كونها ألمانية، فهي لا تتردد في السخرية من الالمان وعاداتهم ورؤيتهم النمطية لكل من يختلف عنهم في أحد الأيام يفاجئها اتصال من زميلتها - التي لم ترها لما يزيد عن العشرة أعوام - بيترا. وهي ممثلة ألمانية شهيرة جاءت إلى إسطنبول لتقوم ببطولة فيلم تدور أحداثه هناك، لكن عندما يتم العثور على مخرج الفيلم مقتولا، تستيقط داخل كاتي حاسة محققي الجرائم، فأحيزا حانت اللحظة التي ستتمكن فيها من ممارسة شعفها الحقيقي وتطبيق كل ما قرأته في روايات الجريمة المفصلة لديها ولكن .