نهاية القرن الامريكي و بداية القرن الاوراسي ( الحزام الاقتصادي و طريق الحرير) عمرو عمار السياسة•فكر سياسي المالتوسية و النازيون الجدد•أحجار على رقعة الأوراسيا ( 1984-2049 )•أحجار على رقعة الأوراسيا (الصهيونية المسيحية )•عرض الاحتلال المدنى
الوهم الأمريكي•الدولة موضع سؤال•قيام وسقوط الديمقراطية المستبدة•المستقبل والسلطة : جدلية الإبداع والقهر•جذور الاستبداد في الفكر السياسي الوهابي : قراءة تحليلية•التكالب الجديد : القوى الوسطى والمعركة من أجل إفريقيا•الإسلام في شرق إفريقيا الألماني : جذور الاستعمار الديني•كيف تموت الديمقراطيات : ما يخبرنا به التاريخ عن مستقبلنا•دعاة عصر مبارك•دليل الحكم الرشيد بين السياسة العالمية والسياسة المحلية•الجهاد ضد الجهاد•استقطاب وتجنيد اﻷطفال بالتنظيمات اﻹرهابية
يحكي كتاب «نهاية القرن الأميركى وبداية القرن الأوراسي: الحزام الاقتصادي وطريق الحرير»، للباحث عمرو عمار، عن الجذور الدينية والفكرية لعقيدة الهيمنة الأميركية العالمية، ودور المتنورين من الآباء المؤسسين للولايات المتحدة في طرح فكرة الكونية، أو إمبراطورية العقل، كنموذج مثالي للبشرية، وكيف انتقلت مركزية العالم من أوروبا إلى الولايات المتحدة الأميركية.. وكيف تمكنت الولايات المتحدة من تأسيس النظام المالي العالمي.ويوضح الكتاب كيف أن الصين تؤسس لعولمة جديدة الهدف منها تقديم مساعدات للدول، والتي تمتلك العديد من الثروات، وغرض الصين منها المنفعة المشتركة، والتي خرجت من اهتمامات الولايات المتحدة الأميركية، موضحًا أن الصين لا تهدف إلى السيطرة على مقدرات تلك الدول، مثلما تقوم أميركا.
يحكي كتاب «نهاية القرن الأميركى وبداية القرن الأوراسي: الحزام الاقتصادي وطريق الحرير»، للباحث عمرو عمار، عن الجذور الدينية والفكرية لعقيدة الهيمنة الأميركية العالمية، ودور المتنورين من الآباء المؤسسين للولايات المتحدة في طرح فكرة الكونية، أو إمبراطورية العقل، كنموذج مثالي للبشرية، وكيف انتقلت مركزية العالم من أوروبا إلى الولايات المتحدة الأميركية.. وكيف تمكنت الولايات المتحدة من تأسيس النظام المالي العالمي.ويوضح الكتاب كيف أن الصين تؤسس لعولمة جديدة الهدف منها تقديم مساعدات للدول، والتي تمتلك العديد من الثروات، وغرض الصين منها المنفعة المشتركة، والتي خرجت من اهتمامات الولايات المتحدة الأميركية، موضحًا أن الصين لا تهدف إلى السيطرة على مقدرات تلك الدول، مثلما تقوم أميركا.