جبريل يسأل و النبي يجيب محمد حسان دين إسلامي•عقيدة و فقة الايمان بالقضاء و القدر•صور من حياة الانبياء و الصحابة و التابعين 1/2•احداث النهاية•فقه الغضب•الفتنة بين الصحابة
القواعد الفقهية المنظمة لعمل المرأة التطوعي•زاد المتقين من فقه رياض الصالحين•ذوق الفقه : الحوائل و النوائل•المعنى بين اصول الفقه واللغويات الحديثة•إنباه الأنباه علي تحقيق إعراب لا اله الا الله•فقه تاريخ الفقه•المعاملات المالية المعاصرة (1-2)•ما لا يسع الفتى المسلم جهله•ما لا يسع المسلم جهله•رفع الحرج في الشريعة الإسلامية•التأصيل لعلم السيرة النبوية•انشاء الاحكام بين اصول الفقه وعلم الكلام: فلسفة الحكم الشرعي في التراث الاسلامي
سلسلة جبريل يسأل والنبى يجيب هو شرح شامل لـ حديث جبريل الذى سأل فيه النبى - صلى الله عليه وسلم - على أمور الدين ليعلم الصحابة ويعلمنا من بعدهم صحيح ديننا، وقد قام فضيلة الشيخ محمد حسان بشرح هذا الحديث شرحاً وافياً فى سبع مجلدات.. فهذا الحديث الجليل حديث عظيم الشأن والقدر، فهو جامع للدين كله بأصوله وشرائعه وشعبه القولية والفعلية.. قال عنه القاضى عياض - رحمه الله-: هذا الحديث قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة والباطنة من عقود الإيمان، وأعمال الجوارح، وإخلاص السرائر، والتحفظ من آفات الأعمال حتى أن علوم الشريعة كلهها راجعة إليه ومتشعبة منه. وقال الإمام النووى - رحمه الله -: واعلم أن هذا الحديث يجمع أنواعاً من العلوم والمعارف والآداب واللطائف، بل هو أصل الإسلام، وفيه أن الإيمان والإسلام والإحيان كلها تسمى ديناً. وقال الحافظ ابن رجب الحنبلى - رحمه الله -: وهو حديث عظيم جداً يشتمل على شرح الدين كله، ولهذا قال النبى - صلى الله عليه وسلم - فى آخره: فَإِنَّهُ جِبْرِيلُ أتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينكُمْ بعد أن شرح درجة الإسلام، ودرجة الإيمان، ودرجة الإحسان، فجعل ذلك كله ديناً.
سلسلة جبريل يسأل والنبى يجيب هو شرح شامل لـ حديث جبريل الذى سأل فيه النبى - صلى الله عليه وسلم - على أمور الدين ليعلم الصحابة ويعلمنا من بعدهم صحيح ديننا، وقد قام فضيلة الشيخ محمد حسان بشرح هذا الحديث شرحاً وافياً فى سبع مجلدات.. فهذا الحديث الجليل حديث عظيم الشأن والقدر، فهو جامع للدين كله بأصوله وشرائعه وشعبه القولية والفعلية.. قال عنه القاضى عياض - رحمه الله-: هذا الحديث قد اشتمل على شرح جميع وظائف العبادات الظاهرة والباطنة من عقود الإيمان، وأعمال الجوارح، وإخلاص السرائر، والتحفظ من آفات الأعمال حتى أن علوم الشريعة كلهها راجعة إليه ومتشعبة منه. وقال الإمام النووى - رحمه الله -: واعلم أن هذا الحديث يجمع أنواعاً من العلوم والمعارف والآداب واللطائف، بل هو أصل الإسلام، وفيه أن الإيمان والإسلام والإحيان كلها تسمى ديناً. وقال الحافظ ابن رجب الحنبلى - رحمه الله -: وهو حديث عظيم جداً يشتمل على شرح الدين كله، ولهذا قال النبى - صلى الله عليه وسلم - فى آخره: فَإِنَّهُ جِبْرِيلُ أتَاكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينكُمْ بعد أن شرح درجة الإسلام، ودرجة الإيمان، ودرجة الإحسان، فجعل ذلك كله ديناً.