تبدو الحاجة اليوم ملحة لاستعادة الدين دوره المركـزي في القضايا المعاصرة، من خلال توظيـف الرمـوز الاجتماعيـة للأديــان الكتابيــة في الإصــلاح الاجتماعــي والثقــافي والسياسي. خاصة مع ما يشهده الواقع المعاصر مـن عـودة قوية للدين في دائرة التدافع الثقـافي، والعـودة إلى النظـر في الـدين والمقـدس عمومـًا؛ نقـدًا وتقـويمًا، وتجديـد آليـات قراءتـه عنـد النخـب الدينيـة والإسـلامية. _الإيمان في الأديان الإبراهيمية
تبدو الحاجة اليوم ملحة لاستعادة الدين دوره المركـزي في القضايا المعاصرة، من خلال توظيـف الرمـوز الاجتماعيـة للأديــان الكتابيــة في الإصــلاح الاجتماعــي والثقــافي والسياسي. خاصة مع ما يشهده الواقع المعاصر مـن عـودة قوية للدين في دائرة التدافع الثقـافي، والعـودة إلى النظـر في الـدين والمقـدس عمومـًا؛ نقـدًا وتقـويمًا، وتجديـد آليـات قراءتـه عنـد النخـب الدينيـة والإسـلامية. _الإيمان في الأديان الإبراهيمية