اطلاق الروح البرية للمراة كلاريسا بنكولا ايستيس دراسات فكرية نساء يركضن مع الذئاب
خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة•تاريخ الفكر التركي المعاصر•ومضات من الفكر - في السياسة والدين والأخلاق والفن والحياة•الثقافة العربية - تحديات ورؤى•المثلية الجنسية : سياقاتها التاريخية ومنطلقاتها الفكرية•كيف يمكن تغيير العالم ؟ - حكايات عن ماركس والماركسية•علم نفس قرآني جديد•إنقاذ الإسلام•محاكمات بدائع التحديث : الإصلاح العالمي والمادي للإسلام في عصر محمد رشيد رضا•معركة كتاب تاريخ التمدن الإسلامي في مصر : دراسة ونصوص
كان عنوان رسالة الدكتوراة لكلاريسا بنكولا: الحب هو الحقيقة الوحيدة وماعداه وهم، في مداواة الفقد وعلاج الصدمات النفسية وتبديد الاكتئاب، وبالفعل تعمل كلاريسا بنكولا في إطلاق الروح البرية للمرأة على تأكيد قيمة الحب من خلال تحرير روح النساء واستلهامها لمريم العذراء كأيقونة نسوية عالمية تتكرر بآلاف الصور والتجليات وبكل الألوان في فلكلور مختلف الشعوب، وتحض كل النساء على بعث مريم وقدرتها على إفشاء الحب والسلام.تنطلق كلاريسا من مفهوم إطلاق الروح للنساء إلى معالجة القضايا الاجتماعية والسياسية من منظور التقديس النسوي الصوفي، ولأنها شاعرة، تتدفق صلواتها الشعرية التي ابتدعتها واستمدتها من الفلكلور الشعبي، تترنم بها في تقديس الروح النسوية التي تتجسد في آلاف المريمات التي تتجلى فيها المرأة، وتتغنى بتقديس الأمهات اللواتي تستمد منهن جذور سلالتها.يتسم أسلوبها بالشاعرية الصوفية الرائقة، لكن ليس في إطار معزول عن الواقع الاجتماعي والسياسي للمرأة وصدمات الفقد والإجهاض والاضطهاد والتعتيم على جوهر المرأة ومقدساتها وجدارتها في صياغة مصير العالم، وحل مشكلات القمع والتسلط وحرية التعبير عن النفس، فليست المرأة هي المخلوق الوديع الساكن، بل هي قادرة على النقد والتحليل واتخاذ مواقف حياتها وقراراتها النابعة من روحها المتحررة المشبعة بالأيقونة النسوية المريمية متعددة الأوجه والتوجهات.
كان عنوان رسالة الدكتوراة لكلاريسا بنكولا: الحب هو الحقيقة الوحيدة وماعداه وهم، في مداواة الفقد وعلاج الصدمات النفسية وتبديد الاكتئاب، وبالفعل تعمل كلاريسا بنكولا في إطلاق الروح البرية للمرأة على تأكيد قيمة الحب من خلال تحرير روح النساء واستلهامها لمريم العذراء كأيقونة نسوية عالمية تتكرر بآلاف الصور والتجليات وبكل الألوان في فلكلور مختلف الشعوب، وتحض كل النساء على بعث مريم وقدرتها على إفشاء الحب والسلام.تنطلق كلاريسا من مفهوم إطلاق الروح للنساء إلى معالجة القضايا الاجتماعية والسياسية من منظور التقديس النسوي الصوفي، ولأنها شاعرة، تتدفق صلواتها الشعرية التي ابتدعتها واستمدتها من الفلكلور الشعبي، تترنم بها في تقديس الروح النسوية التي تتجسد في آلاف المريمات التي تتجلى فيها المرأة، وتتغنى بتقديس الأمهات اللواتي تستمد منهن جذور سلالتها.يتسم أسلوبها بالشاعرية الصوفية الرائقة، لكن ليس في إطار معزول عن الواقع الاجتماعي والسياسي للمرأة وصدمات الفقد والإجهاض والاضطهاد والتعتيم على جوهر المرأة ومقدساتها وجدارتها في صياغة مصير العالم، وحل مشكلات القمع والتسلط وحرية التعبير عن النفس، فليست المرأة هي المخلوق الوديع الساكن، بل هي قادرة على النقد والتحليل واتخاذ مواقف حياتها وقراراتها النابعة من روحها المتحررة المشبعة بالأيقونة النسوية المريمية متعددة الأوجه والتوجهات.