رحلتي الفكرية في الجذور والبذور عبد الوهاب المسيري تصنيفات أخري•أعلام وسير•دراسات فكرية الثقافة والمنهج•الصهيونيه واليهوديه•في الادب و الفكر : دراسات في الشعر و النثر•دراسات في الشعر•دراسات معرفية في الحداثة الغربية•ملك صغير و كتاب كبير•انهيار اسرائيل من الداخل•ما هي النهاية ؟•سندريلا و زينب هانم خاتون•قصص سريعة جدا•الرحلة الاسبوعية الى جزيرة الدويشة•سر اختفاء الذئب الشهير بالمحتار•قصة خيالية جدا•نور والذئب الشهير بالمكار•معركة كبيرة صغيرة•الصهيونية و خيوط العنكبوت•الفلسفة المادية و تفكيك الإنسان•نهاية التاريخ•الانسان و الحضارة•الصهيونية و الحضارة الغربية•الحلولية و وحدة الوجود•العالم من منظور غربي•رحابة الانسانية و الايمان•العلمانية تحت المجهر
حكاياتي في دفتر الفن•مصر يا عبله : سنوات التكوين•اتفاقات وخلافات العرب•غازي القصيبي إعلاميا•الصوت الاخر مقدمة الى ظواهر ية التحول•ذكريات في الترجمة : حياة بين خطوط الأدب العربي•ببليوجرافيا أمل دنقل•رحلتي بين الصحافة والرياضة•كارلو روزيتي - قنصل وتاجر بندقي في القاهرة العثمانية•خيارات•أم كلثوم•فنان الوسائط المتعددة سامح الطويل
أصدرت دار الشروق طبعة جديدة من السيرة الممتعة للمفكر الكبير الدكتور « عبد الوهاب المسيري» يرصد تحولاته الفردية في الفكر والمنهج ويؤرخ، فى الوقت نفسه، لجيل بأكمله، أو لقطاع منه، فتحولات صاحب هذه السيرة ليست بأى حال منبتة الصلة بما كان يحدث حوله. ومن هذا المنظور، تصبح أحداث حياة المؤلف لا أهمية لها فى حد ذاتها، وإنما تكمن أهميتها فى مدى ما تلقيه من ضوء على تطوره الفكرى. وقد فهم المؤلف كثيرًا من أحداث حياته الخاصة الذاتية من خلال نفس الموضوعات الأساسية الكامنة والمقولات التحليلية التى استخدمها فى دراساته وأبحاثه الموضوعية، وليس العكس. ولكن هذه الرحلة الفكرية، مع هذا، هى رحلة المؤلف الفردية، فهو الذى تفاعل مع ما حوله من تجارب منذ أن وُلد فى دمنهور ونشأ فيها إلى أن انتقل إلى الإسكندرية ومنها إلى نيويورك ثم أخيرًا إلى القاهرة حيث استقر به المقام، فإذا كانت هذه الرحلة الفكرية، سيرة غير ذاتية، فهى أيضًا سيرة غير موضوعية، سيرة إنسان يلتقي فى فضاء حياته الخاص بالعام، ولهذا فهو لا يذكر القضايا الفكرية المجردة وحسب، وإنما يشفعها دائمًا بأحداث من حياته أو اقتباسات من كتاباته تبين كيف ترجمت القضية الفكرية (العامة) نفسها إلى أحداث ووقائع محددة فى حياته الشخصية (الخاصة) وذلك بأسلوب المؤلف السلس والعميق والساخر. وهذه الطبعة الجديدة تتميز بعض الإضافات وأهمهما ملحق صور كبير يتناول رحلة المؤلف ومحطات حياته المختلفة.
أصدرت دار الشروق طبعة جديدة من السيرة الممتعة للمفكر الكبير الدكتور « عبد الوهاب المسيري» يرصد تحولاته الفردية في الفكر والمنهج ويؤرخ، فى الوقت نفسه، لجيل بأكمله، أو لقطاع منه، فتحولات صاحب هذه السيرة ليست بأى حال منبتة الصلة بما كان يحدث حوله. ومن هذا المنظور، تصبح أحداث حياة المؤلف لا أهمية لها فى حد ذاتها، وإنما تكمن أهميتها فى مدى ما تلقيه من ضوء على تطوره الفكرى. وقد فهم المؤلف كثيرًا من أحداث حياته الخاصة الذاتية من خلال نفس الموضوعات الأساسية الكامنة والمقولات التحليلية التى استخدمها فى دراساته وأبحاثه الموضوعية، وليس العكس. ولكن هذه الرحلة الفكرية، مع هذا، هى رحلة المؤلف الفردية، فهو الذى تفاعل مع ما حوله من تجارب منذ أن وُلد فى دمنهور ونشأ فيها إلى أن انتقل إلى الإسكندرية ومنها إلى نيويورك ثم أخيرًا إلى القاهرة حيث استقر به المقام، فإذا كانت هذه الرحلة الفكرية، سيرة غير ذاتية، فهى أيضًا سيرة غير موضوعية، سيرة إنسان يلتقي فى فضاء حياته الخاص بالعام، ولهذا فهو لا يذكر القضايا الفكرية المجردة وحسب، وإنما يشفعها دائمًا بأحداث من حياته أو اقتباسات من كتاباته تبين كيف ترجمت القضية الفكرية (العامة) نفسها إلى أحداث ووقائع محددة فى حياته الشخصية (الخاصة) وذلك بأسلوب المؤلف السلس والعميق والساخر. وهذه الطبعة الجديدة تتميز بعض الإضافات وأهمهما ملحق صور كبير يتناول رحلة المؤلف ومحطات حياته المختلفة.