من اجل عيون ابنائك - يابنى حياتك من صنع نظراتك عبد الله محمد عبد المعطي تطوير الذات•التربية يا جدتي لماذا بر الوالدين•حكايات فرحان مع القرآن - جزء قد سمع•يا جدتى لماذا نتصدق•يا بني كن هذا الرجل•يا جدتي لماذا ندعوا ؟•ثلاثون يوما في الجنة•يا جدتى لماذا نمرض•تحفة الاذكياء في فضل العلم و العلماء•تحفة الصابرين في فضائل المرضي و المصابين•يا جدتي لماذا نتعلم ؟•تحفة الصبيان في فضائل القران•يا جدتي لماذا نحفظ القران ؟•حكايات غرس القيم فى البيت والروضة والمدرسة ج 2•تحفة الصالحين فى فضائل بر الوالدين•حكايات غرس القيم ج1•حكايات حروف الهجاء مع الأنبياء•حسد الابناء - يا بنى لا تكن حاسدا ايها الناس لا تحسدوا ابنائى•كيف تعيش مع ابنائك اجمل رمضان - صغير•كيف تعيش مع ابنائك اجمل رمضان•حكايات فرحان مع القرآن - جزء تبارك•تربية العظماء اولاد و بنات من نوع خاص•حكايات حروف الهجاء مع الصحابة•يا جدتي لماذا نصلي ؟ (طفولة سعيدة بغرس العقيدة 1)•كيف تعيش مع ابنائك اجمل رمضان

ثلاثة مليون كلمة : بناء مخ الطفل•منهج الإسلام في التربية والإصلاح•تعديل سلوك أبنائك : خطة عملية و استشارات تربوية•الأبناء والأنماط الشخصية : تفسير سلوك الأبناء من خلال نظرية الأنماط الشخصية•حياة المراهقين النفسية•الأسرة السعيدة•السفينة أو الطوفان : استراتيجيات الرعاية الوالدية القرآنية في مواجهة الجريمة الأجتماعية•الدليل الشامل لإعداد معلمات رياض الاطفال و المونتيسوري•المهارات الاجتماعية للأطفال - من تكوين الصداقات وحل المشكلات إلى التحكم فى النفس والتواصل•طفل صحي•أبناء عظماء•خطوات إيجابية لتربية طفلك : الطفل من 3 : 5 سنوات

من اجل عيون ابنائك - يابنى حياتك من صنع نظراتك

متاح

كما تدرب طفلك على استخدام رجليه في المشي ، فتصبر عليه شهورا ، وتظل تشجعه وتمدحه حتى يمشي بنجاح ، فإن من واجبك التربوي أن تعلم طفلك كيف يستخدم عينيه ، فتشجعه على النظر لما ينفعه ، وتأمره يغض البصر عما يضره ، وهذه المهمة ليست بسيطة ، وتستمر لسنوات ، وتتطلب جهدا وصبرا وإبادعا ، ومن هنا جاء هذا الكتاب ، والذي سيركز على تربية الأبناء على كيفية استخدام العينين لتكون مصدرا للسعادة وليس لجلب الأحزان ، فتشجع الأبناء على النظر لجمال الكون ، وتأمل حال أهل البلاء ، والتفكر في حال من هم أقل منا مالا وجمالا ، والسير في الأرض من أجل النظر لعاقبة القرون الماضية ، بالإضافة إلى غض البصر عن العورات ( في الشارع والتليفزيون والإنترنت ) ، وعدم النظر لما في أيدي الناس من النعم ، ولكي نساعدك في هذه المهمة العظيمة ، قدمنا لك في هذا الكتاب عددا كبيرا من التجارب والأفكار العملية ، التي تساعدك في تعليم ابنك كيف يستخدم عينيه ، وتعلمه كيف ينظر لما في أيدي الناس ، ولو نجح هذا الكتاب في مساعدة مربي واحد على تربية أبنائه كيف يستخدمون أعينهم في الخير ، فإنني سأعتبر ذلك فوزا عظيما ، ولو كانت ثمرة هذا الجهد هو مساعدة ولد واحد ( أو بنت واحدة ) على غض بصره وإسعاد قلبه ، فإنني سأكون سعيدا جدا ، وأتمنى أن يكون ابنك وابنتك من هؤلاء الفائزين .

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف