الوضع البشرى المعاصر ايريك فروم فن الحب•الامتلاك او الوجود - الاسس النفسية لمجتمع جديد•الهروب من الحرية•مساهمة في علوم الإنسان•جوهر الإنسان•ما وراء الأوهام•فن الإصغاء•كينونة الإنسان•مغامرة العقل البشري•عن العصيان•المجتمع السوى•الدين و التحليل النفسى•اللغة المنسية•فن الحب - دار الكلمة•فرويد•فن الوجود•التحليل النفسي و الدين•الانسان لنفسة ( بحث فى علم نفس الاخلاق•الخوف من الحرية - دار الكلمة•تشريح النزعة التدميرية•ازمة التحليل النفسى•مهمة فرويد•فن الحب

الوضع البشرى المعاصر

غير متاح

إن خطر اشتعال حرب مدمرة للبشرية خطر لا يمكن بحال من الأحوال أن تتغلب عليه أو تتجنبه المحاولات المترددة للحكومات. ولكن حتى إذا تمتع الممثلون السياسيون ببقية من عقل لتجنب الحرب فإن ظروف الإنسان أبعد ما تكون عن تحقيق الأماني التي راودته في القرون: السادس والسابع والثامن عشر.عندما تهدم عالم العصور الوسطى بدا أن الإنسان الغربي يتجه صوب تحقيق أقصى أحلامه ورؤاه. فقد حرر نفسه من سلطة الكنيسة الشمولية وثقل الفكر التقليدي والمحددات الجغرافية لعالمنا الذي لم يكتشف سوى نصفه، وأسس علماً جديداً أدى في النهاية إلى ظهور قوى منتجة لم يسمع عنها من قبل.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف