انا نفس تلك الفتاة التي واجهت انطفائها، وانتظرت شمسا لم تُشرق أبدًا. عشتُ شتاءً دام سنواتٍ ولم يزُل بعد؛ وكأن الربيع لم يُخلق لقلبي اليتيم، الذي عصى واختار أن يكون للخطيئة أسيرًا.
انا نفس تلك الفتاة التي واجهت انطفائها، وانتظرت شمسا لم تُشرق أبدًا. عشتُ شتاءً دام سنواتٍ ولم يزُل بعد؛ وكأن الربيع لم يُخلق لقلبي اليتيم، الذي عصى واختار أن يكون للخطيئة أسيرًا.