تقنيات مونتاج السينما و الفيديو كين دانسايجر تصنيفات أخري•سينما فكرة الاخراج السينمائي ( كيف تصبح مخرجا عظيما )
تذكرة سينما•قهقهة فوق النيل : اقتباس الكوميديا في السينما•مرايا السينما : بين الأدب والإنسانيات•حياة في الوطن والسينما•بلاغة المشهد السينمائي•الأشرار : كيف أصبحنا نحب أشرار السينما•فتنة الأطياف : أفلام ومهرجانات•فن الخيال : تطور السينما المصرية إلى العصر الرقمي•الرسم بالنور•تدريب الممثل•مختارات الفن السابع•سينما يسري نصر الله
يدور هذا الكتاب حول فن المونتاج في السينما والتليفزيون من ثلاثة جوانب: الأول هو تطورت فكرة المونتاج من خلال ممارسة فنانين سينمائيين، كان عليهم أن يقدموا إجابات عملية عن مشكلات السرد، وكيف تحكي قصة الفيلم وترتب مادته بالشكل الأكثر تأثيرًا في المتفرج، وتلك هي التقنيات أما الجانب الثاني فيتناول نوع هذا التأثير الذي يريده الفنان السينمائي، وتلك هي الجماليات وأخيرًا يتعلق ا يدور هذا الكتاب حول فن المونتاج في السينما والتليفزيون من ثلاثة جوانب: الأول هو تطورت فكرة المونتاج من خلال ممارسة فنانين سينمائيين، كان عليهم أن يقدموا إجابات عملية عن مشكلات السرد، وكيف تحكي قصة الفيلم وترتب مادته بالشكل الأكثر تأثيرًا في المتفرج، وتلك هي التقنيات أما الجانب الثاني فيتناول نوع هذا التأثير الذي يريده الفنان السينمائي، وتلك هي الجماليات وأخيرًا يتعلق الجانب الثالث بالقواعد الأساسية للمونتاج وأساليبه المختلفة، سواء في أشكال السرد التقليدية أو الجديدة، والمؤلف لا يتحدث عن فن المونتاج منطلقًا من نظرية سينمائية جاهزة، تفرض نوعًا محددًا من التقنيات والجماليات، لكنه يترك القارئ يستقي الخبرة من خلال عشرات وربما مئات الأمثلة من تاريخ السينما، وهو ما يجعل الكتاب متعة حقيقية للفنان والناقد والمتفرج، لأنه يضيف إليهم الوعي الكامل بإحدى أدوات صنع وتذوق الأفلام: المونتاج.
يدور هذا الكتاب حول فن المونتاج في السينما والتليفزيون من ثلاثة جوانب: الأول هو تطورت فكرة المونتاج من خلال ممارسة فنانين سينمائيين، كان عليهم أن يقدموا إجابات عملية عن مشكلات السرد، وكيف تحكي قصة الفيلم وترتب مادته بالشكل الأكثر تأثيرًا في المتفرج، وتلك هي التقنيات أما الجانب الثاني فيتناول نوع هذا التأثير الذي يريده الفنان السينمائي، وتلك هي الجماليات وأخيرًا يتعلق ا يدور هذا الكتاب حول فن المونتاج في السينما والتليفزيون من ثلاثة جوانب: الأول هو تطورت فكرة المونتاج من خلال ممارسة فنانين سينمائيين، كان عليهم أن يقدموا إجابات عملية عن مشكلات السرد، وكيف تحكي قصة الفيلم وترتب مادته بالشكل الأكثر تأثيرًا في المتفرج، وتلك هي التقنيات أما الجانب الثاني فيتناول نوع هذا التأثير الذي يريده الفنان السينمائي، وتلك هي الجماليات وأخيرًا يتعلق الجانب الثالث بالقواعد الأساسية للمونتاج وأساليبه المختلفة، سواء في أشكال السرد التقليدية أو الجديدة، والمؤلف لا يتحدث عن فن المونتاج منطلقًا من نظرية سينمائية جاهزة، تفرض نوعًا محددًا من التقنيات والجماليات، لكنه يترك القارئ يستقي الخبرة من خلال عشرات وربما مئات الأمثلة من تاريخ السينما، وهو ما يجعل الكتاب متعة حقيقية للفنان والناقد والمتفرج، لأنه يضيف إليهم الوعي الكامل بإحدى أدوات صنع وتذوق الأفلام: المونتاج.