ما بعد الاستعمار أشيل مبيمبى السياسة•فكر سياسي نقد العقل الزنجي : الزنوجة كمشروع للخلاص الإفريقي

إحياء الشعوب•الأمير•الأمير•الدولة الوطنية ومجتمع المواطنة•من التائه ؟ - دراسة فى سياسة الهوية اليهودية•مصر التي في خاطري•خفايا أزمة سد النهضة•الديمقراطية أو الاضمحلال•في انتظار الحرية•القيادة - ست دراسات في الاستراتيجية العالمية•الماسونية - دولة في الدولة جمهورية الشرق الأعظم•الشعب يريد : حين تأكل الديمقراطية نفسها

ما بعد الاستعمار

متاح

يكشف مبيمبي في هذا الكتاب عن بعض العواقب البعيدة المدى الناتجة عن التأثيرات النظرية والعملية للعنف والتطرف اللذان يمارسهما المستعمر مع الافارقة من خلال التطرق الى واقع تاريخية صحيحة وقعت للمجتمعات الإفريقية حيث ارتكب المستعمر أفعال تدمير لها خاصية إخفاء معاناة البشر ودفنها في دائرة لا نهائية يقع مركزها في مكان آخر. إضافة الى ذلك . ترتكز السيادة الاستعمارية على ثلاثة ضروب رئيسية: الأول: هو التأسيس المعرفي للعنف من خلال الحق في غزو الآخر واستعماره عن طريق التنظير المعرفي للاختلاف العرقي والتشديد على ثنائية الحر العبد أو الأبيض الملون، والثاني: هما إضفاء الشرعية القانونية على العنف بإضفاء دلالات لغوية ونماذج شارحة لتبرير هذا العنف. والثالث هو التأسيس النقاء العنف وانتشاره وديصومته من خلال انتاج صور خيالية تأخذ طابع ثقافة تاريخيا واجتماعيا وكل من يخالف هذه الضروب التي تحولت إلى بروتوكولات از بدیهیات او مسلمات فهو متوحش وخارج عن القانون بل هو حيوان كون الحيوان لا يسك قدرات بل وعبات ودافه إضافة إلى افتقاره إلى رؤية صحيحة من العالم

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف