الشعبوية والديمقراطية الليبرالية تاكيس س. باباس السياسة•فكر سياسي

إحياء الشعوب•الأمير•الأمير•الدولة الوطنية ومجتمع المواطنة•من التائه ؟ - دراسة فى سياسة الهوية اليهودية•مصر التي في خاطري•خفايا أزمة سد النهضة•الديمقراطية أو الاضمحلال•في انتظار الحرية•القيادة - ست دراسات في الاستراتيجية العالمية•الماسونية - دولة في الدولة جمهورية الشرق الأعظم•الشعب يريد : حين تأكل الديمقراطية نفسها

الشعبوية والديمقراطية الليبرالية

غير متاح

انطلاقاً من مفهوم الشعبوية بوصفها لاليبرالية ديمقراطية، يركز تاكيس باباس على الشعبوية باعتبارها ظاهرة جديدة تعارض الليبرالية السياسية الحديثة وتحاول أن تحل محلها، مستنداً في هذا إلى أدلة تجريبية من عدة بلدان حشدها المؤلف وارتكز فيها على معياري المكان والزمان من جهة فذكر الأرجنتين واليونان وبيرو وإيطاليا وفنزويلا والإكوادور والمجر واليونان؛ ومعيار الدلالة السياسية فذكر الولايات المتحدة الأمريكية نظراً إلى أهمية هذا البلد وحجمه السياسي وبأنه أحدث بلد ظهرت فيه الشعبوية.يتوزع الكتاب على قسمين: يتصدى الأول للقضايا المفاهيمية والمنهجية طارحاً الآتي: ما هي الشعبوية؟ وكيف نميز الشعبويين عن غير الشعبويين؟ وما الذي يسبب الشعبوية؟ أما القسم الثاني فيتعلق بمقارنات كبيرة توفر بانوراما إمبريقية عن الشعبوية الحديثة، وأهم طروحاته: كيف تزدهر الشعبوية وأين؟ وكيف يحكم الشعبويون؟ ومن هو الناخب الشعبوي؟ وكيف تُعرّض الشعبوية الديمقراطية للخطر؟

تعليقات مضافه من الاشخاص

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف