كيف تقرأ : منهجية علمية لتنمية ملكة القراءة مجموعة من العلماء أدب عربي•عن الكتابة و الكتب موسوعة الخطب المقدسية - مجموعة خطب العلماء والدعاة المعاصرين عن المسجد الأقصى وفلسطين•أختاه ليس الذكر كالأنثى•المجموع الفريد في متون العقيدة و التوحيد•مجموع مهمات المتون مجلد•حقيبة الطفل•ماذا جرى لمشروع طلعت حرب مصر و النظام المالي العالمي في مئة عام•دلائل اصول الاسلام•هذا رسول الله•ثلاثون مجلسا في التدبر 1-5•المصباح المنير فى تهذيب تفسير ابن كثير
الرواية التاريخية النسوية - مقاربات لنماذج روائية•الملتقى فى الرواية الرقمية التفاعلية•الخطط السردية - دراسة فى صناعة القص ووظيفته الثقافية•بخيط من حبر - دفقه من الضوء والغواية والأدب•الجماليات الثقافية للقصة القصيرة•مزاج الكتابة•الكاتب ومجالسة الفكرة•لا تقل إنني لم أحذرك : دليل للكتابة الإبداعية•النشيد الاول : أنطولوجيا القصة البرتغالية المعاصرة•سرديات الحروب و النزاعات : تحولات الرؤية و التقنية•سبعة أصناف من الأشخاص تجدهم في المكتبات•أنت لا تعرف من أنا : أسرار المؤلفين وأسماؤهم المستعارة
إن كنت ممن ىنفر من قراءة اي سطر في اي كتاب كان وفى أي مجال أو فن أو تخصص كان، فهذا الكتاب هو الأجدر بأن يزيل عنك هذا النفور، فقد صنفناه ليكون مختصرا خاليا من أي مقدمات علمية تطيل - تعريفات للمصطلحات البدعية كما تعودت 2 شأن بقية الكتب، بالإضافة إلى كونه مختصر وقاصراً على لب الموضوع، حاليا من الإطناب الممل، وسليما من الإيجاز المخل.والسؤال الأجدر الذي يبرز لكل من تخالج نفسه حب المعرفة هو كيفية تحصيلها، فلا يمكن أن يحصل الشيء بغير وسائله واداوته، فمن رغب السباحة وأحبها تعلمها وحصل أدواتها، كذلك المعرفة فإنها تحصل بالقراءة، ولا يمكن أن يحتال أحدهم أروقة المعرفة بغير المطالعة، هذا بخلاف أن المعرفة لا غنى عنها، بخلاف أكثر الهوايات الأخرى، فقد يهوى أحدهم تعلم حرفة او رياضة معينة، ولا يحوزها لقصر فيه: ماديا كان أو معنويا، كان يهوى أحدهم صناعة المجوهرات إلا أنه لا يملك أن يشتري شيئا من أدواتها ولا من موادها ليقيم هوايته، متقصر به الهمة من قصر اليد
إن كنت ممن ىنفر من قراءة اي سطر في اي كتاب كان وفى أي مجال أو فن أو تخصص كان، فهذا الكتاب هو الأجدر بأن يزيل عنك هذا النفور، فقد صنفناه ليكون مختصرا خاليا من أي مقدمات علمية تطيل - تعريفات للمصطلحات البدعية كما تعودت 2 شأن بقية الكتب، بالإضافة إلى كونه مختصر وقاصراً على لب الموضوع، حاليا من الإطناب الممل، وسليما من الإيجاز المخل.والسؤال الأجدر الذي يبرز لكل من تخالج نفسه حب المعرفة هو كيفية تحصيلها، فلا يمكن أن يحصل الشيء بغير وسائله واداوته، فمن رغب السباحة وأحبها تعلمها وحصل أدواتها، كذلك المعرفة فإنها تحصل بالقراءة، ولا يمكن أن يحتال أحدهم أروقة المعرفة بغير المطالعة، هذا بخلاف أن المعرفة لا غنى عنها، بخلاف أكثر الهوايات الأخرى، فقد يهوى أحدهم تعلم حرفة او رياضة معينة، ولا يحوزها لقصر فيه: ماديا كان أو معنويا، كان يهوى أحدهم صناعة المجوهرات إلا أنه لا يملك أن يشتري شيئا من أدواتها ولا من موادها ليقيم هوايته، متقصر به الهمة من قصر اليد