2- كنز الاسماء الحسنى - مشروع سلام ياسمين يوسف دين إسلامي•الفكر الإسلامي سلسلة مشروع سلام•11 - احرس نفسك بالتقوى - مشروع سلام•10 - قاوم .. بناء الارادة بالأسماء الحسنى - مشروع سلام•9 - عش بالرضا بالاسماء الحسنى - مشروع سلام•8 - كن أفضل نسخة من نفسك - مشروع سلام•7- من أنت ؟ - مشروع سلام•7- من أنت ؟ - مشروع سلام•6- تحكم بنفسك بالاسماء الحسنى - مشروع سلام•5- لست وحدك الاسماء الحسنى سلاحك - مشروع سلام•4- ابن حياتك بالاسماء الحسنى - مشروع سلام•3- الاطمئنان والتوازن بالاسماء الحسنى - مشروع سلام•1- طريقك للسعادة بالأسماء الحستى - مشروع سلام•مترو فانتازيا الحياة•مترو فانتزيا الحياه
التلقي الاستشراقي لتراث شيخ الإسلام ابن تيمية•صراع الحضارات بين عولمة غربية وبعث إسلامي•موقف الإتجاه العقلاني الإسلامي المعاصر من النص الشرعي•التعبير عن الرأي•المحدثون والسياسة•الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر : أصوله وضوابطه وآدابه•سؤالات تحكيم الشريعة - ملغي•في أمر مريج•اجتياز أعمدة ستينجر•الإخلاد إلى الأرض•خارطة بوصلة المصلح•فضائل بيت المقدس والشام
يتناول هذا الكتاب أسس استخدام الأسماء الحسنى في بناء العلاقة بالله سبحانه وتعالى، ثم يتناول أولى مجموعات الأسماء الحسنى؛ وهي مجموعة صفات السلطان، وهي حجر الأساس في بناء علاقتنا بالله، وفهم من نحن وفهم هويتنا التي ينبغي أن نتسق معها.إن صفات السلطان تساعدنا على بدء العلاقة بين الرب والعبد، وتفعيل العبودية والخضوع له سبحانه كنقطة انطلاق تحرّرنا من كل وهمٍ آخر، وتعطينا أول مقومات الحياة الطيّبة، كما يتناول مجموعة صفات الحضور لله سبحانه وتعالى، تلك التي تساعدنا في معرفة خالقنا بشكل أكبر، وإدراك أنه سبحانه خارج حدود الزمان والمكان والعمق وكل الأبعاد، ونستكشف معًا التطبيق الإنساني لتلك الصفات، وكيف يمكن لها أن تفعّلنا في حياتنا، وما معنى أن الله سبحانه وتعالى هو الظاهر والباطن؟ وما معنى أنه سبحانه وتعالى هو الأول والآخر؟ وما معنى أنه سبحانه وتعالى الواسع والوارث؟ وكيف تفيدنا تلك الصفات في حياتنا؟
يتناول هذا الكتاب أسس استخدام الأسماء الحسنى في بناء العلاقة بالله سبحانه وتعالى، ثم يتناول أولى مجموعات الأسماء الحسنى؛ وهي مجموعة صفات السلطان، وهي حجر الأساس في بناء علاقتنا بالله، وفهم من نحن وفهم هويتنا التي ينبغي أن نتسق معها.إن صفات السلطان تساعدنا على بدء العلاقة بين الرب والعبد، وتفعيل العبودية والخضوع له سبحانه كنقطة انطلاق تحرّرنا من كل وهمٍ آخر، وتعطينا أول مقومات الحياة الطيّبة، كما يتناول مجموعة صفات الحضور لله سبحانه وتعالى، تلك التي تساعدنا في معرفة خالقنا بشكل أكبر، وإدراك أنه سبحانه خارج حدود الزمان والمكان والعمق وكل الأبعاد، ونستكشف معًا التطبيق الإنساني لتلك الصفات، وكيف يمكن لها أن تفعّلنا في حياتنا، وما معنى أن الله سبحانه وتعالى هو الظاهر والباطن؟ وما معنى أنه سبحانه وتعالى هو الأول والآخر؟ وما معنى أنه سبحانه وتعالى الواسع والوارث؟ وكيف تفيدنا تلك الصفات في حياتنا؟