أخيار وأشرار عارف حجاوى اللغة العالية : العربية الصحيحة للمذيع والمراسل ولكل صحفي•حبر عتيق : كشكول أدب ولغة وعبث•هكذا أكتب•هكذا أفكر•تألق الشعر : عصر المتنبي من ابن الرومي حتى سقوط بغداد•إحياء الشعر•آخر الشعر: رحلة النهاية للشعر العمودي في القرن العشرين•أول الشعر: عصارة الشعر الجاهلي والإسلامي والأموي•تجدد الشعر : زبدة الشعر العباسي

أخيار وأشرار

متاح

أدعوك إلى قراءة هذا الكتاب الذي يتحدث عن ٢٥٠ شخصية. ليس كتابًا تسجيليًّا. بل هو نظر في أعماق الشخصية وأقوالها. وفي كل صفحة، أو لنقُل في كل صفحتين أو ثلاث، تجدني أكتب بفرح وانبهار. عندما أُعجب بشخصية فأنا أتحدث عنها كتلميذ في السادس الابتدائي. لستُ وقورًا حين تبهرني عظمة الإنجاز. أفرح فرحًا طفوليًّا بالإنسان المخلص. فماذا أقول في شخص مدحه كثيرون وذمَّه كثيرون؟ ههنا تراني أتذكر ما تعلَّمته عن التوازن في مهنة الصحافة التي قضيت فيها عمري. فماذا عن الثقلاء والظالمين؟ إذا كانوا قد تركوا في الدنيا أثرًا، فلهُم في هذا الكتاب أثر. أروي قصة الحجَّاج كما كانت، فإن رأى له بعضهم فضيلة فأنا أذكرها. لا شيطنة عندي، ولا عندي تمجيد. فمن مجَّدته فِعاله ذكرناها.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف