علوم القرأن - نقد العلمية ومقاربة في البناء خليل محمود اليماني دين إسلامي•القرآن و الحديث تأسيس علم التفسير : مقاربة تأسيسية مقترحة
القران تدبر و عمل - جوامعي 24*34•3500 اية تقرأ خطأ في القرأن : 2 مجلد•طرقات على باب التدبر: الجزء الثالث•مقدمة لتأسيس علم تدبر القران الكريم•قصص القرآن:رحلة ايمانية عن روائع قصص القرآن•تفسير اختلاف لفظ آيات المتشابه (1-3)•كنز المسلم•متن الأربعين النووية في الأحاديث الصحيحة النبوية•كتبت حروفه و كلماته بيدي - جزء عم•كتبت حروفه و كلماته بيدي - جزء تبارك•كتبت حروفه و كلماته بيدي - جزء المجادلة•المصحف المفرغ بالهامش
هذا الكتاب هو مشروع نقدي لعلوم القرآن، واقتراح تأسيس جديد لها، وذلك في ضوء استشكال منهجي جذري للواقع القائم لعلوم القرآن.هذا المشروع عبارة عن دراستين؛ أولاهما تتعلق بتقويم منهجي موسّع لعِلْم علوم القرآن وبيان وجوه الخلل المنهجي الحاصل فيه وكيفيات التعامل معه، وثانيتهما حول تقويم المنجَز في البناء المنهجي الحاصل للعلوم القرآنية ككلّ، واقتراح رؤية جديد لبناء هذه العلوم.هذا المشروع يحمل نقاشًا منهجيًّا لفكرة العِلْم من حيث هو، والمعقد الجذري فيه، والشرط المنهجي لما يصحّ وصفه بالعِلْمية من أُطر البحث وما لا يصحّ، وكيفيات تصنيف العلوم، والرؤية التي خلص إليها هذا المشروع لإعادة بناء علوم القرآن يُصدّرها كذلك باعتبارها صالحة منهجيًّا لبيان واستكشاف الخلل المنهجي في بناء علوم التراث قاطبة وإعادة بناء هذه العلوم، وكذلك العلوم بعامّة أيًّا كانت طبيعة هذه العلوم
هذا الكتاب هو مشروع نقدي لعلوم القرآن، واقتراح تأسيس جديد لها، وذلك في ضوء استشكال منهجي جذري للواقع القائم لعلوم القرآن.هذا المشروع عبارة عن دراستين؛ أولاهما تتعلق بتقويم منهجي موسّع لعِلْم علوم القرآن وبيان وجوه الخلل المنهجي الحاصل فيه وكيفيات التعامل معه، وثانيتهما حول تقويم المنجَز في البناء المنهجي الحاصل للعلوم القرآنية ككلّ، واقتراح رؤية جديد لبناء هذه العلوم.هذا المشروع يحمل نقاشًا منهجيًّا لفكرة العِلْم من حيث هو، والمعقد الجذري فيه، والشرط المنهجي لما يصحّ وصفه بالعِلْمية من أُطر البحث وما لا يصحّ، وكيفيات تصنيف العلوم، والرؤية التي خلص إليها هذا المشروع لإعادة بناء علوم القرآن يُصدّرها كذلك باعتبارها صالحة منهجيًّا لبيان واستكشاف الخلل المنهجي في بناء علوم التراث قاطبة وإعادة بناء هذه العلوم، وكذلك العلوم بعامّة أيًّا كانت طبيعة هذه العلوم