تأسيس علم التفسير : مقاربة تأسيسية مقترحة خليل محمود اليماني دين إسلامي•عقيدة و فقة علوم القرأن - نقد العلمية ومقاربة في البناء
يا غلام إنى أعلمك - المستوى الثالث•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الثانى•يا غلام إنى أعلمك - المستوى الأول•يا غلام إنى أعلمك - المستوى التمهيدى•الفوائد المكية فيما يحتاجه طلبة الشافعية•الفوائد المدنية فيمن يفتي بقوله من أئمة الشافعية•كيف تحسب زكاة المال ببساطة•فقه الأسماء الحسني•غرسي : غرس الإيمان من الميلاد حتى المشيب•القبس الوهاج في تلخيص شرح المنهاج من ميراث النبوة•برهان الأخلاق على وجود الله تعالى•شعب الإيمان
ينطلق الكتاب من أن حُسْن الإحاطة بالواقع الماثل للممارسة التفسيرية يلزمه حضور علم (علم التفسير)، تقوم قضيته على صناعة الوعي بهذه الممارسة في ميدانها التطبيقي، ويكون حاضنة لمُبَاحَثة كافة قضاياها، ويحاجّ الكتاب عن أن هذا العلم لم تجرِ العناية بتأسيسه لا قديمًا ولا حديثًا، وأن اصطلاح علم التفسير حين يُذكر فلا يُشار به لمثل هذا العلم، ولكنه يُستعمل للدلالة على أمور أخرى ينبغي التخلِّي عن وصفها بهذا المصطلح، وأن الحركة البحثية حول التفسير تنتظم في جملة مسارات بحثية متفرّقة وبعضها يعدُّ علومًا خاصّة، ما أورث هذه الحركة إشكالات على صُعد كثيرة، ويقدّم الكتاب محاولة تأسيسية لعلم التفسير، فيعمل على بلورة هذا العلم نظريًّا وتحديد موضوعه وغايته... إلخ، ويقدّم كذلك اشتغالًا بحثيًّا عمليًّا في محاور العلم التي جرى تحديدها.
ينطلق الكتاب من أن حُسْن الإحاطة بالواقع الماثل للممارسة التفسيرية يلزمه حضور علم (علم التفسير)، تقوم قضيته على صناعة الوعي بهذه الممارسة في ميدانها التطبيقي، ويكون حاضنة لمُبَاحَثة كافة قضاياها، ويحاجّ الكتاب عن أن هذا العلم لم تجرِ العناية بتأسيسه لا قديمًا ولا حديثًا، وأن اصطلاح علم التفسير حين يُذكر فلا يُشار به لمثل هذا العلم، ولكنه يُستعمل للدلالة على أمور أخرى ينبغي التخلِّي عن وصفها بهذا المصطلح، وأن الحركة البحثية حول التفسير تنتظم في جملة مسارات بحثية متفرّقة وبعضها يعدُّ علومًا خاصّة، ما أورث هذه الحركة إشكالات على صُعد كثيرة، ويقدّم الكتاب محاولة تأسيسية لعلم التفسير، فيعمل على بلورة هذا العلم نظريًّا وتحديد موضوعه وغايته... إلخ، ويقدّم كذلك اشتغالًا بحثيًّا عمليًّا في محاور العلم التي جرى تحديدها.