لماذا العلم : طريق الأفكار الكبرى إلى المعارف الأولية العلمية جيمس تريفل كتب علمية الجانب المظلم للكون
انترنت الأشياء (IOT) والذكاء الاصطناعي (AI)•التاريخ الطبيعي للصمت•الذكاء المشترك : العيش والعمل مع الذكاء الاصطناعي•أغرب الظواهر الكونية والبشرية•الدستور البيئي : الطريق إلي إنصاف الأرض•عالم الصقور : ملوك السماء وحلفاء الإنسان عبر العصور (مجلد)•عالم الصقور : ملوك السماء وحلفاء الإنسان عبر العصور•الثقوب السوداء في 100 سؤال•أمنك السيبراني في البيت والعمل : كيف تحمي نفسك عائلتك ومؤسستك في العالم الرقمي•لم تسقط التفاحة•عقلية الرياضيات•آلة الجينات
لماذا العلم ؟ ليس العلم مجرد اكتساب معلومات علمية أو حيازة ذهنية المعلومات وحيازة مادية لتكنولوجيا، ولكن العلم الذي يمثل الآن روح العصر هو منهج في فهم ودراسة الواقع اعتمادا على العقل الناقد بهدف التدخل التجريبي للتغيير. والعلم هنا أبنية معرفية نسقية، العلم ظاهرة اجتماعية ثقافية، وذلك باعتباره نسقًا معرفيا متّحدّاً مع بنية المجتمع وأنشطته. إنه ليس معارف متفرقة، بل منهج موظف في خدمة بنية المجتمع، يعمل على تماسكها واطراد تقدمها، ومواجهة تحدياتها ورسم معالم مستقبلها ولهذا هو مؤسسة اجتماعية وعنصر حضاري.والعلم أداة تحقيق الذات عن وعي ثقافيًا واقتصاديًا وسياسيا، وأداة الدفاع عن النفس وكفالة الأمن والانتصار في صراع الوجود ... وحري بنا أن ندرك أن . ثقافة العلم لا تنشأ ولا تسود التمثل مناخا عاما إلا في مجتمع منتج للعلم هو وطن للعلم، ومن ثم تكون ثقافة العلم عامل دعم وحفز نحو المزيد مزيد من الإنجاز، ومزيد من الاستمتاع بالحياة من حيث الفهم الظواهر الحياة، والفهم لقواعد إدارة الحياة. من مقدمة المترجم
لماذا العلم ؟ ليس العلم مجرد اكتساب معلومات علمية أو حيازة ذهنية المعلومات وحيازة مادية لتكنولوجيا، ولكن العلم الذي يمثل الآن روح العصر هو منهج في فهم ودراسة الواقع اعتمادا على العقل الناقد بهدف التدخل التجريبي للتغيير. والعلم هنا أبنية معرفية نسقية، العلم ظاهرة اجتماعية ثقافية، وذلك باعتباره نسقًا معرفيا متّحدّاً مع بنية المجتمع وأنشطته. إنه ليس معارف متفرقة، بل منهج موظف في خدمة بنية المجتمع، يعمل على تماسكها واطراد تقدمها، ومواجهة تحدياتها ورسم معالم مستقبلها ولهذا هو مؤسسة اجتماعية وعنصر حضاري.والعلم أداة تحقيق الذات عن وعي ثقافيًا واقتصاديًا وسياسيا، وأداة الدفاع عن النفس وكفالة الأمن والانتصار في صراع الوجود ... وحري بنا أن ندرك أن . ثقافة العلم لا تنشأ ولا تسود التمثل مناخا عاما إلا في مجتمع منتج للعلم هو وطن للعلم، ومن ثم تكون ثقافة العلم عامل دعم وحفز نحو المزيد مزيد من الإنجاز، ومزيد من الاستمتاع بالحياة من حيث الفهم الظواهر الحياة، والفهم لقواعد إدارة الحياة. من مقدمة المترجم