حيرة المشروع السياسي الإسلامي علي فهد الزميع دراسات فكرية كيف صنعنا الطائفية ؟ : القراءة المحرمة•المواطنة و بنية الدولة في الفكر الإسلامي السني و الشيعي•الحركات الإسلامية السنية والشيعية في الكويت الجزء الأول•في النظرية السياسية الإسلامية (دراسة تحليلية نقدية لمسارات تطور تاريخ الفكر السياسة السني والشيعي
التاريخ الاجرامي للجنس البشري•الأسلام ما هو ؟•أحاديث المرأة•نظرية المعرفة الأنثوية•الخطاب النسوي التأويلي•فالتر بنيامين مختارات عن النسخ النقدية الالمانية•فالتر بنيامين بين وهم العلمانية والعقل الدنيوى•خطاب الكراهية - بين الرقابة القانونية وحرية التعبير•حق الاختلاف والمسكوت عنه في الثقافة المصرية•خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة
يتناول هذا الكتاب حالة الحيرة التي يعانيها الخطاب الإسلامي المعاصر في تشخيص المشكلات السياسية الراهنة، لانطلاقه من الفقه السلطاني الذي تشكَّل خلال التاريخ الإسلامي فيما بعد الخلافة الراشدة. ويرى المؤلف أن هذا الفقه السلطاني مناقضٌ لمرجعية الفقه السياسي في عصر النبوة والخلافة الراشدة؛ لأنه نتاج زمن الاستبداد، فكان في أغلب نماذجه فقهًا سلطانيًّا منشغلًا بتعزيز السلطة المطلقة للحاكم.ويستعمل المؤلف مصطلح الفقه الشوري مقابلًا للفقه السلطاني، للتمييز بين فقه سياسي يشرعن الاستبداد ويبرِّره، وفقه شوري يؤكِّد حقوق الشعب ودوره السياسي. ويرى المؤلف أن إبراز الفقه الشوري وتطويره مقدمةٌ ضروريةٌ لإعادة بناء الوعي الإسلامي المعاصر، وحاجةٌ مُلِحَّةٌ للخروج من الحلول الترقيعية التي سقطت فيها أدبيات الخطاب السياسي الإسلامي المعاصر.
يتناول هذا الكتاب حالة الحيرة التي يعانيها الخطاب الإسلامي المعاصر في تشخيص المشكلات السياسية الراهنة، لانطلاقه من الفقه السلطاني الذي تشكَّل خلال التاريخ الإسلامي فيما بعد الخلافة الراشدة. ويرى المؤلف أن هذا الفقه السلطاني مناقضٌ لمرجعية الفقه السياسي في عصر النبوة والخلافة الراشدة؛ لأنه نتاج زمن الاستبداد، فكان في أغلب نماذجه فقهًا سلطانيًّا منشغلًا بتعزيز السلطة المطلقة للحاكم.ويستعمل المؤلف مصطلح الفقه الشوري مقابلًا للفقه السلطاني، للتمييز بين فقه سياسي يشرعن الاستبداد ويبرِّره، وفقه شوري يؤكِّد حقوق الشعب ودوره السياسي. ويرى المؤلف أن إبراز الفقه الشوري وتطويره مقدمةٌ ضروريةٌ لإعادة بناء الوعي الإسلامي المعاصر، وحاجةٌ مُلِحَّةٌ للخروج من الحلول الترقيعية التي سقطت فيها أدبيات الخطاب السياسي الإسلامي المعاصر.