حارس المقابر - مذكرات قاتل حسن محمد عوض الله أدب عربي•روايات رعب مقبرة الفئران•رؤوس الموتى : عوالم سفلية3•عصى موسى - للإنتقام وجوه أخرى•أيوب النحاس - التراب الأسود•منزل السكاكيني•المبعوث حيا•ايوب النحاس - التراب الاسود•حارس المقابر: مذكرات قاتل
انا و الجان•رحلة إلي الجحيم•قصر المساكين•الشر : البعبع•المترجلون ليلا•العاصي•بحر•أكتب حتى لا يأكلنى الشيطان•مدينة الهلع•جنية الصفصاف•عجائب ما وراء الطبيعة•بيتشيني
« كانت الإضاءة ضعيفة، بينما هناك ابتسامة غير مفهومة تظهر على وجهه، ينظر دائمًا أمامه، وأصوات الموسيقى المشتعلة تعطي للمشهد مذاقًا آخر.لا يعطي اهتمامًا لصوت البرق الصادر من الخارج، والعاصفة الجوية التي كانت تسيطر في تلك الليلة.أصبح لا يشعر بشيء، ورغم شدة البرودة، إلا أن هناك قطرات عرق متناهية الصغر على جبينه، مع الابتسامة غير المفهومة التي ترتسم على وجهه وتوحي لمن يراه أنه أصيب بالجنون.سواء كُنت أنا القاتل أو المقتول فلا شيء يختلف..الجميع سيموت في النهاية، ولذلك قررت أن أراهم وهم يموتون قبل أن يروني أموت.»
« كانت الإضاءة ضعيفة، بينما هناك ابتسامة غير مفهومة تظهر على وجهه، ينظر دائمًا أمامه، وأصوات الموسيقى المشتعلة تعطي للمشهد مذاقًا آخر.لا يعطي اهتمامًا لصوت البرق الصادر من الخارج، والعاصفة الجوية التي كانت تسيطر في تلك الليلة.أصبح لا يشعر بشيء، ورغم شدة البرودة، إلا أن هناك قطرات عرق متناهية الصغر على جبينه، مع الابتسامة غير المفهومة التي ترتسم على وجهه وتوحي لمن يراه أنه أصيب بالجنون.سواء كُنت أنا القاتل أو المقتول فلا شيء يختلف..الجميع سيموت في النهاية، ولذلك قررت أن أراهم وهم يموتون قبل أن يروني أموت.»