أفلا يتدبرون القرآن عزت بن عبد الرحمن السلمي دين إسلامي•القرآن و الحديث زاد الطبيب المسلم•سيرة المسيح عيسى بن مريم عليهما السلام
التفسير الإجمالى لآيات القرآن الكريم من التفسير المحرر•الإيمان مع القرآن•تفسير جزء عم للاطفال و الناشئة:غلاف•المستطيل القرآني - معجزة في الجغرافيا السياسية•بين الماضى والحاضر - الفهم التشخيصي والمجرد للقرآن الكريم - ثبات النص وتجدد المعنى•مصحف التهجد والقيام•كيف تجود القرآن الكريم•أثر السياق في بلاغة السؤال والجواب في السنة•أسس اختيار الرواه عند الإمام البخاري•زهرة الريحان في تجويد القرآن - المستوى الرابع•زهرة الريحان في تجويد القرآن - المستوى الثالث•عن الذكر والذاكرة في القرآن الكريم
هذه مباحثُ جليلةٌ غزيرةُ الفوائد، استللتُها من تفسير «أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن» للعلامة محمد الأمين الشنقيطي خ، وهو تفسير فيه مباحثُ فقهيةٌ وأصوليةٌ قلما تظفر بها مجموعةً في كتابٍ غيرِه، مع حُسْنِ ترتيبٍ وجودةِ تقعيدٍ، ومن ذلك هذه المباحث التي أدارها حول قول الله تعالى: ﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ عند تفسيره لسورة محمد ﷺ، وقد حشاها بفوائدَ عقديةٍ وأصوليةٍ وفقهية وحديثية رغّبتني في استلالها من مكانها والتعليق عليها ونشرها ليعمَّ النفعُ بها، وقد جعلت تعليقاتي حسب الحاجة، وحاولت اختصارها قدر طاقتي، واقتصرت فيها على تخريج حديثٍ لم يخرجه الشيخ أو عزوِ كلامٍ نقله، أوْ بيان معنىً قد يغمض على بعض الطلبة أمثالي، أوْ التنبيه على وهمٍ أوْ خطأ بدا لي، أوْ ترجمة لعَلَمٍ ذُكِرَ، مع تنسيقِ الكتابة وإظهارِ ما يكون من الكلام مبيّنًا لغيره، ولم أُضِف إلى كلام الشيخ من عندي شيئًا إلا ما سقط من كلامِ غيره عند نقله له، وجعلته بين قوسَيْن ونبهت عليه.
هذه مباحثُ جليلةٌ غزيرةُ الفوائد، استللتُها من تفسير «أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن» للعلامة محمد الأمين الشنقيطي خ، وهو تفسير فيه مباحثُ فقهيةٌ وأصوليةٌ قلما تظفر بها مجموعةً في كتابٍ غيرِه، مع حُسْنِ ترتيبٍ وجودةِ تقعيدٍ، ومن ذلك هذه المباحث التي أدارها حول قول الله تعالى: ﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ عند تفسيره لسورة محمد ﷺ، وقد حشاها بفوائدَ عقديةٍ وأصوليةٍ وفقهية وحديثية رغّبتني في استلالها من مكانها والتعليق عليها ونشرها ليعمَّ النفعُ بها، وقد جعلت تعليقاتي حسب الحاجة، وحاولت اختصارها قدر طاقتي، واقتصرت فيها على تخريج حديثٍ لم يخرجه الشيخ أو عزوِ كلامٍ نقله، أوْ بيان معنىً قد يغمض على بعض الطلبة أمثالي، أوْ التنبيه على وهمٍ أوْ خطأ بدا لي، أوْ ترجمة لعَلَمٍ ذُكِرَ، مع تنسيقِ الكتابة وإظهارِ ما يكون من الكلام مبيّنًا لغيره، ولم أُضِف إلى كلام الشيخ من عندي شيئًا إلا ما سقط من كلامِ غيره عند نقله له، وجعلته بين قوسَيْن ونبهت عليه.