أفلا يتدبرون القرآن عزت بن عبد الرحمن السلمي دين إسلامي•القرآن و الحديث زاد الطبيب المسلم•سيرة المسيح عيسى بن مريم عليهما السلام
ليدبروا آياته : نفحات من القرآن•تفسير القران للشباب•الوجوه والنظائر في القرآن الكريم•الأبنية الاسمية في القرآن الكريم في ضوء القراءات السبع•من القضايا الكبرى في القراءات القرآنية•دفاع عن القرآن : أصالة الإعراب ودلالته على المعاني في القرآن الكريم واللغة العربية•تصحيح لحن اللسان بأسلوب القرآن•تفسير اختلاف لفظ آيات المتشابه - الجزء الثالث•غيث الساري من هدايات البخاري•رسالة مختصرة في منهج المتقدمين في الحديث•معجم كلمات القرآن الكريم•المتشابه اللفظي في القرآن الكريم
هذه مباحثُ جليلةٌ غزيرةُ الفوائد، استللتُها من تفسير «أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن» للعلامة محمد الأمين الشنقيطي خ، وهو تفسير فيه مباحثُ فقهيةٌ وأصوليةٌ قلما تظفر بها مجموعةً في كتابٍ غيرِه، مع حُسْنِ ترتيبٍ وجودةِ تقعيدٍ، ومن ذلك هذه المباحث التي أدارها حول قول الله تعالى: ﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ عند تفسيره لسورة محمد ﷺ، وقد حشاها بفوائدَ عقديةٍ وأصوليةٍ وفقهية وحديثية رغّبتني في استلالها من مكانها والتعليق عليها ونشرها ليعمَّ النفعُ بها، وقد جعلت تعليقاتي حسب الحاجة، وحاولت اختصارها قدر طاقتي، واقتصرت فيها على تخريج حديثٍ لم يخرجه الشيخ أو عزوِ كلامٍ نقله، أوْ بيان معنىً قد يغمض على بعض الطلبة أمثالي، أوْ التنبيه على وهمٍ أوْ خطأ بدا لي، أوْ ترجمة لعَلَمٍ ذُكِرَ، مع تنسيقِ الكتابة وإظهارِ ما يكون من الكلام مبيّنًا لغيره، ولم أُضِف إلى كلام الشيخ من عندي شيئًا إلا ما سقط من كلامِ غيره عند نقله له، وجعلته بين قوسَيْن ونبهت عليه.
هذه مباحثُ جليلةٌ غزيرةُ الفوائد، استللتُها من تفسير «أضواء البيان في إيضاح القرآن بالقرآن» للعلامة محمد الأمين الشنقيطي خ، وهو تفسير فيه مباحثُ فقهيةٌ وأصوليةٌ قلما تظفر بها مجموعةً في كتابٍ غيرِه، مع حُسْنِ ترتيبٍ وجودةِ تقعيدٍ، ومن ذلك هذه المباحث التي أدارها حول قول الله تعالى: ﴿ أَفَلا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا ﴾ عند تفسيره لسورة محمد ﷺ، وقد حشاها بفوائدَ عقديةٍ وأصوليةٍ وفقهية وحديثية رغّبتني في استلالها من مكانها والتعليق عليها ونشرها ليعمَّ النفعُ بها، وقد جعلت تعليقاتي حسب الحاجة، وحاولت اختصارها قدر طاقتي، واقتصرت فيها على تخريج حديثٍ لم يخرجه الشيخ أو عزوِ كلامٍ نقله، أوْ بيان معنىً قد يغمض على بعض الطلبة أمثالي، أوْ التنبيه على وهمٍ أوْ خطأ بدا لي، أوْ ترجمة لعَلَمٍ ذُكِرَ، مع تنسيقِ الكتابة وإظهارِ ما يكون من الكلام مبيّنًا لغيره، ولم أُضِف إلى كلام الشيخ من عندي شيئًا إلا ما سقط من كلامِ غيره عند نقله له، وجعلته بين قوسَيْن ونبهت عليه.