غادة رشيد علي الجارم أدب عربي•روايات تاريخية سيدة القصور•قصة العرب في أسبانيا•الشاعر الطموح•السهم المسموم•الفارس الملثم•البلاغة الواضحة البيان و المعاني و البديع للمدارس الثانوية•البلاغة الواضحة•سيدة القصور•فارس بنى حمدان•هاتف من الاندلس•هاتف من الاندلس•غادة رشيد•سيدة القصور•الفارس الملثم و السهم المسوم•مرح الوليد•شارع الملك•خاتمة المطاف•الشاعر الطموح•فارس بنى حمدان•قصة العرب فى اسبانيا•هاتف من الاندلس•ديوان شعر الجارم•سلاسل الذهب•جارميات

نقرات الظباء•لا فتى إلا علي - { حمٓ عٓسٓقٓ }•تاريخ الأرض المفقود•البوبراك•في منزل زينب خاتون•الطريق إلى نابلس•صقلية : الرؤيا الأخيرة•إمام المرج•جلاد دنشواي•دفين حي الجمالية•ملح و خمر•القيامة الثانية لرجل الحكايات

غادة رشيد

غير متاح

يتناول الكاتب في هذا الكتاب شخصية زبيدة التي عُرِفَت في كتب التاريخ باسم «غادة رشيد» لأنها تفرَّدت بسحر سلطان الجمال بين الغِيْدِ من فتيات رشيد، ويروي لنا علي الجارم قصة هذه الفتاة التي أسرت أيام دهرها من أجلِ نبوءة العرَّافة التي أخبرتها أَنَّ طَالِعَها يُنبئ بأنَّها ستكون ملكةً لمصر، ومن أجل تحقق هذه النبوءة تزوجت من الحاكم الفرنسي «جاك فرانسوا مينو» — الذي قَدِمَ إلى رشيدٍ إبَّان الاحتلال الفرنسي — لأنه يمتلك القوة والصولجان، وأوصَدَت الأبواب أمام قتيل هواها وابن خالتها «محمود العسَّال» الذي عُرِفَ بالشجاعة والنضال ضد الاحتلال الفرنسي؛ ولكنه في نَظَرها أعْزَل من عتاد السلطة التي يتمتع بها «مينو» ولكنَّ تصاريف القدر تختلف عن نبوءات البشر؛ فالغادة الحسناء باعت عزًّا حاضرًا، وحبًّا طاهرًا بأملٍ عقيمٍ باعت من أجله الوطن والحبيب واستبدلت بهما عروشًا زيّنها بري

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف