لا فتى إلا علي - { حمٓ عٓسٓقٓ } عبد الاله بن عرفة أدب عربي•روايات تاريخية ياسين قلب الخلافة•ابن الخطيب فى روضة طه•الجنيد الم المعرفة•الحواميم•جبل قاف•طوق سر المحبة
نقرات الظباء•تاريخ الأرض المفقود•البوبراك•في منزل زينب خاتون•الطريق إلى نابلس•صقلية : الرؤيا الأخيرة•إمام المرج•جلاد دنشواي•دفين حي الجمالية•ملح و خمر•القيامة الثانية لرجل الحكايات•قاهر الملوك
يمضي بنا الكاتب في مشروعه العرفانيّ إلى القرن الأوَّل للهجرة، من خلال معمارٍ روائيٍّ جديدٍ مع شخصيَّةٍ محوريَّةٍ كُبرى. تنطلق الرواية بحدث ولادة عليّ بن أبي طالب في جوف الكعبة، ثم كفالة الرسول له، وتعلّمه للحكمة النبويَّة، فيشبَّ الفتى على أخلاق الفُتُوَّة. تزوَّج بعد الهجرة فاطمةَ الزهراء ورُزق منها بالحسن والحسين. عاش حزنًا عظيمًا إثر وفاة الرسول وفاطمة من بعده، وانتصب يعلِّم ويُفْتي ويَقضي في أمورٍ اعتاصت على الناس، فتحقَّقَ فيه أنَّه باب مدينة العلم. عايش الخلافة الراشدة ثم تولَّى مسؤوليَّتها في ظروف الفتنة....
يمضي بنا الكاتب في مشروعه العرفانيّ إلى القرن الأوَّل للهجرة، من خلال معمارٍ روائيٍّ جديدٍ مع شخصيَّةٍ محوريَّةٍ كُبرى. تنطلق الرواية بحدث ولادة عليّ بن أبي طالب في جوف الكعبة، ثم كفالة الرسول له، وتعلّمه للحكمة النبويَّة، فيشبَّ الفتى على أخلاق الفُتُوَّة. تزوَّج بعد الهجرة فاطمةَ الزهراء ورُزق منها بالحسن والحسين. عاش حزنًا عظيمًا إثر وفاة الرسول وفاطمة من بعده، وانتصب يعلِّم ويُفْتي ويَقضي في أمورٍ اعتاصت على الناس، فتحقَّقَ فيه أنَّه باب مدينة العلم. عايش الخلافة الراشدة ثم تولَّى مسؤوليَّتها في ظروف الفتنة....