المغول والعالم الإسلامي : من الغزو إلى اعتناق الإسلام بيتر جاكسون التاريخ•دراسات تاريخية
لهجات العرب قبل الإسلام•تاريخ الترجمة في مصر - في النصف الأول من القرن التاسع عشر عهد الحملة الفرنسية وعصر محمد علي•التاريخ المقنع : هل التاريخ حدث أم فكرة ؟•الخلافة والدين والدولة : حفر في السياق الفكري لإلغاء الخلافة الإسلامية•تتمة البيان في تاريخ الأفغان•سيناء ارض المقدس والمحرم•محطات في تاريخ طباعة المصحف الشريف 1/2•تاريخ المجتمعات الإسلامية في العصور الوسطى• السباق إلى الجنة : تاريخ إسلامي للحروب الصليبية•إعلان بلفور : الإمبراطورية , الانتداب والمقاومة الفلسطينية•البحث وراء سيجورد الأول : قائد الحملة الصليبية النرويجية إلى القدس•يهود العالم العربي : دعاوي الاضطهاد
يتناول هذا الكتاب الزحف المغولى على الشرق الإسلامي من بداية الغزو وحتى اعتناق الإسلام ويركز جهده على بحث تأثير حملات جيوش تيموجين المعروف باسم جنكيز خان على العالم الإسلامي وخلفائه الثلاثة الأوائل ودراسة طبيعة الحكم المغولي للمسلمين وصولا إلى تحول الخانات إلى الإسلام، وارث الخضوع للوثنيين على المدى الطويل. كما أنه يسعى إلى الإجابة عن عدد من الأسئلة مثل كيف استطاع المغول إخضاع هذه المساحة الشاسعة من الأراضي الإسلامية في غضون بضعة عقود فقط؟ ما مدى دمار حملات الغزو على الأراضي الإسلامية، وإلى أي مدى تفاقم الضرر بسبب الحروب اللاحقة بين خانات المغول المعادية كيف أثرت الهيمنة المغولية على الأمراء المسلمين الخاضعين لهم ومساعديهم ورعاياهم المسلمين على المستوى الشعبي؟ كيف توصل أفراد السلالة الجنكيزية وقادتهم العسكريون وأتباعهم المغول إلى الإسلام؟ ما الذي تغير نتيجة لذلك. وهل حدث تغيير ما تأثير الوجود المغولي على المدى القصير والبعيد على الأراضي الإسلامية المحتلة؟ ما العواقب المترتبة على اندماج دار الإسلام في إمبراطورية عالمية وعلى وجه الخصوص اتصالها الوثيق بحضارة الصين القديمة المعقدة للغاية وغير المسلمة بالتأكيد؟ يجب أن تظل الإجابات عن هذه الأسئلة في كثير من الأحيان، جزئية أو مؤقتة أو تأملية. وقد اعتمد الكتاب إلى حد كبير على أعمال كتاب القرنين الثالث عشر والرابع عشر الذين كتبوا بالفارسية والعربية وبدرجة أقل على مواد علمية باللغتين اللاتينية والفرنسية القديمة، وثقها دارسون من أوروبا الغربية وزوار الامبراطورية المغول.
يتناول هذا الكتاب الزحف المغولى على الشرق الإسلامي من بداية الغزو وحتى اعتناق الإسلام ويركز جهده على بحث تأثير حملات جيوش تيموجين المعروف باسم جنكيز خان على العالم الإسلامي وخلفائه الثلاثة الأوائل ودراسة طبيعة الحكم المغولي للمسلمين وصولا إلى تحول الخانات إلى الإسلام، وارث الخضوع للوثنيين على المدى الطويل. كما أنه يسعى إلى الإجابة عن عدد من الأسئلة مثل كيف استطاع المغول إخضاع هذه المساحة الشاسعة من الأراضي الإسلامية في غضون بضعة عقود فقط؟ ما مدى دمار حملات الغزو على الأراضي الإسلامية، وإلى أي مدى تفاقم الضرر بسبب الحروب اللاحقة بين خانات المغول المعادية كيف أثرت الهيمنة المغولية على الأمراء المسلمين الخاضعين لهم ومساعديهم ورعاياهم المسلمين على المستوى الشعبي؟ كيف توصل أفراد السلالة الجنكيزية وقادتهم العسكريون وأتباعهم المغول إلى الإسلام؟ ما الذي تغير نتيجة لذلك. وهل حدث تغيير ما تأثير الوجود المغولي على المدى القصير والبعيد على الأراضي الإسلامية المحتلة؟ ما العواقب المترتبة على اندماج دار الإسلام في إمبراطورية عالمية وعلى وجه الخصوص اتصالها الوثيق بحضارة الصين القديمة المعقدة للغاية وغير المسلمة بالتأكيد؟ يجب أن تظل الإجابات عن هذه الأسئلة في كثير من الأحيان، جزئية أو مؤقتة أو تأملية. وقد اعتمد الكتاب إلى حد كبير على أعمال كتاب القرنين الثالث عشر والرابع عشر الذين كتبوا بالفارسية والعربية وبدرجة أقل على مواد علمية باللغتين اللاتينية والفرنسية القديمة، وثقها دارسون من أوروبا الغربية وزوار الامبراطورية المغول.