فرضت العادات التي تصاحب أنماط حياتنا الرقمية ضغوطا هائلة على الأجزاء الأساسية بالدماغ، المنوطة بوظائف الانتباه والعاطفة والذاكرة. ومن هنا برزت الحاجة الماسة إلى استعادة التوازن بين التكنولوجيا والحياة. كيف نستعيد هذا التوازن؟
فرضت العادات التي تصاحب أنماط حياتنا الرقمية ضغوطا هائلة على الأجزاء الأساسية بالدماغ، المنوطة بوظائف الانتباه والعاطفة والذاكرة. ومن هنا برزت الحاجة الماسة إلى استعادة التوازن بين التكنولوجيا والحياة. كيف نستعيد هذا التوازن؟