مفهوم النص : دراسة في علوم القرآن نصر حامد أبو زيد دين إسلامي•الفكر الإسلامي نظرة جديدة للقرآن: نحو تأويل إنساني•إصلاح الفكر الإسلامي : تحليل تاريخي نقدي•القران من النص الي الخطاب•صوت من المنفى - تأملات في الإسلام•التفكير في زمن التكفير•هكذا تكلم ابن عربي•مفهوم النص دراسة في علوم القرآن•فلسفة التأويل دراسة في تأويل القرآن•دوائر الخوف قراءة في خطاب المرأة•النص و السلطة و الحقيقة•الخطاب و التأويل•التجديد والتحريم والتأويل•الإمام الشافعي و تأسيس الأيديولوجية الوسطية•الإتجاه العقلي في التفسير•إشكاليات القراءة وآليات التأويل•نقد الخطاب الديني
ابن تيمية والصفات الإلهية:دراسة الأسس المنهجية مع تحليل بعض الصفات المنتخبة•براند إسلام: تسليع التقوي وتسويقها•قناديل الكهف : حين يضئ الوحي عتمات الحياة•ومضات قرافية في قواعد البحث العلمي•كتاب من محمد (ص) السياسة النبوية في تأسيس صحيفة المدينة•النهي في الخطاب القراني•خاطرات الأفغاني في إيران•الانحراف الفقهي عند الخوارج•التدرج وأثره في الإصلاح المجتمعي•الحداثيون : نشأتهم وأسباب انحرافهم•التلقي الاستشراقي لتراث شيخ الإسلام ابن تيمية•صراع الحضارات بين عولمة غربية وبعث إسلامي
يُقدِّم لنا «نصر حامد أبو زيد» دراسته الأم حول النص القرآني، محاوِلًا اكتشافَ طبيعته ومفهومه، للوصول إلى كُنْه العلاقة المركَّبة بين النص والثقافة، من حيث تشكُّله بها أولًا، وتشكيله لها ثانيًا؛ ومحاوِلًا كذلك البحث في العلاقة بين النص القرآني والنصوص الأخرى من جهة، وآليَّاته في توليد الدلالة من جهة أخرى، عبر مفاهيم «الإعجاز والبلاغة»، و«الغموض والوضوح»، و«التفسير والتأويل». وأخيرًا تسعى هذه الدراسة للكشف عن التحوُّل الذي أصاب مفهومَ النص ووظيفتَه، عبر الوقوف عند فكر «أبي حامد الغزالي» بوصفه المفكِّر الذي التقَت عنده تيَّاراتُ الفكر الديني واتِّجاهاته، رسميًّا وشعبيًّا.
يُقدِّم لنا «نصر حامد أبو زيد» دراسته الأم حول النص القرآني، محاوِلًا اكتشافَ طبيعته ومفهومه، للوصول إلى كُنْه العلاقة المركَّبة بين النص والثقافة، من حيث تشكُّله بها أولًا، وتشكيله لها ثانيًا؛ ومحاوِلًا كذلك البحث في العلاقة بين النص القرآني والنصوص الأخرى من جهة، وآليَّاته في توليد الدلالة من جهة أخرى، عبر مفاهيم «الإعجاز والبلاغة»، و«الغموض والوضوح»، و«التفسير والتأويل». وأخيرًا تسعى هذه الدراسة للكشف عن التحوُّل الذي أصاب مفهومَ النص ووظيفتَه، عبر الوقوف عند فكر «أبي حامد الغزالي» بوصفه المفكِّر الذي التقَت عنده تيَّاراتُ الفكر الديني واتِّجاهاته، رسميًّا وشعبيًّا.