التفكير في زمن التكفير نصر حامد أبو زيد دراسات فكرية نظرة جديدة للقرآن: نحو تأويل إنساني•مفهوم النص : دراسة في علوم القرآن•إصلاح الفكر الإسلامي : تحليل تاريخي نقدي•القران من النص الي الخطاب•صوت من المنفى - تأملات في الإسلام•هكذا تكلم ابن عربي•مفهوم النص دراسة في علوم القرآن•فلسفة التأويل دراسة في تأويل القرآن•دوائر الخوف قراءة في خطاب المرأة•النص و السلطة و الحقيقة•الخطاب و التأويل•التجديد والتحريم والتأويل•الإمام الشافعي و تأسيس الأيديولوجية الوسطية•الإتجاه العقلي في التفسير•إشكاليات القراءة وآليات التأويل•نقد الخطاب الديني
حق الاختلاف والمسكوت عنه في الثقافة المصرية•خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة•تاريخ الفكر التركي المعاصر•ومضات من الفكر - في السياسة والدين والأخلاق والفن والحياة•الثقافة العربية - تحديات ورؤى•المثلية الجنسية : سياقاتها التاريخية ومنطلقاتها الفكرية•كيف يمكن تغيير العالم ؟ - حكايات عن ماركس والماركسية•علم نفس قرآني جديد•إنقاذ الإسلام•محاكمات بدائع التحديث : الإصلاح العالمي والمادي للإسلام في عصر محمد رشيد رضا
من المخجل أن يوصف بالكفر من يحاول ممارسة الفكر، وأن يكون التكفير هو عقاب التفكير. هو مخجل في أي مجتمع وفي أية لحظة تاريخية، وهو كارثة في جامعة القاهرة في العقد الأخير من القرن العشرين.في هذا الكتاب، نقدم للقارئ تحليلاً مُفصّلاً لكل الاتهامات التي قِيلت هجوماً على منهج الباحث وعلى شخصه. وفي هذا التحليل التزم الباحث بالرد المنهجي الذي يجمع – قدر الإمكان – بين بساطة اللغة ودقة التحليل ونقول قدر الإمكان، لأن البساطة تهدد التحليل أحياناً بالسطحية وقد تشدّه إلى الخطابية، خاصة وأن لغة الهجوم والاتهام كانت كلها لغة خطابية سطحية، بل ومبتذلة في أكثر الأحيان.في هذا الكتاب يمثل الفصلان الأول والثاني البؤرة والمحور، حيث تناول الفصل الأول بالتفصيل تقرير عبد الصبور شاهين المشبوه وتوابعه، في حين تناول الفصل الثاني قضية قراءة التراث عامة، وقراءة خطاب الإمام الشافعي بصفة خاصة. وكان الفصل الثالث مخصصاً لمفهوم التاريخية الذي تناوله بعضهم بالهجوم والتقريع في خفة الجهلاء وطيشهم. ويبقى الفصل الرابع مجرد ردود سريعة ذات طابع سجالي في الغالب، وهذا الفصل يلتقي مع مدخل المقدمات العامة من هذه الزاوية، وكان لزاماً علينا لوضع الحقائق كلها أمام عين القارئ أن نزود الكتاب بالملحق الوثائقي بدءاً من صحيفة دعوى التكفير و الرِّدة حتى صدور حكم المحكمة برفض الدعوى.
من المخجل أن يوصف بالكفر من يحاول ممارسة الفكر، وأن يكون التكفير هو عقاب التفكير. هو مخجل في أي مجتمع وفي أية لحظة تاريخية، وهو كارثة في جامعة القاهرة في العقد الأخير من القرن العشرين.في هذا الكتاب، نقدم للقارئ تحليلاً مُفصّلاً لكل الاتهامات التي قِيلت هجوماً على منهج الباحث وعلى شخصه. وفي هذا التحليل التزم الباحث بالرد المنهجي الذي يجمع – قدر الإمكان – بين بساطة اللغة ودقة التحليل ونقول قدر الإمكان، لأن البساطة تهدد التحليل أحياناً بالسطحية وقد تشدّه إلى الخطابية، خاصة وأن لغة الهجوم والاتهام كانت كلها لغة خطابية سطحية، بل ومبتذلة في أكثر الأحيان.في هذا الكتاب يمثل الفصلان الأول والثاني البؤرة والمحور، حيث تناول الفصل الأول بالتفصيل تقرير عبد الصبور شاهين المشبوه وتوابعه، في حين تناول الفصل الثاني قضية قراءة التراث عامة، وقراءة خطاب الإمام الشافعي بصفة خاصة. وكان الفصل الثالث مخصصاً لمفهوم التاريخية الذي تناوله بعضهم بالهجوم والتقريع في خفة الجهلاء وطيشهم. ويبقى الفصل الرابع مجرد ردود سريعة ذات طابع سجالي في الغالب، وهذا الفصل يلتقي مع مدخل المقدمات العامة من هذه الزاوية، وكان لزاماً علينا لوضع الحقائق كلها أمام عين القارئ أن نزود الكتاب بالملحق الوثائقي بدءاً من صحيفة دعوى التكفير و الرِّدة حتى صدور حكم المحكمة برفض الدعوى.