رواد الأعمال التجارية في القرن الحادي والعشرين•طريق العودة إليك : رحلة نحو الاكتشاف الذاتي•لا تخدع نفسك•فن قراءة لغة الجسد•لماذا انا هكذا ؟•فكر وتصرف كأنك شجرة•فن إنقاذ الإنسان من نفسه•نظام بارا : بسط نظم وسيطر على حياتك الرقمية•سحر الشخصية : فلسفة النفوذ والتأثير علي الاخرين•فن تفويت الفرص•القوة في ندوبنا• كيف تصبح ثريا مع راحة البال
يقال أن الخمر والخوف متشابهان - فكل منهما سيفقدك عقلك شارب الخمر يصحو بعد سكرته .. وشارب الخوف طول العمر سكرانا المصابين بالخوف هم في الأصل يتعاطون جرعة من الأوهام وكأسا من الجين وعدم القدرة على مجابهه مشكلات الحياة والهروب منها بدلا من البحث عن حل وعلاج مثل شارب الخمر تماما تائها في الحياة يسيطر وهم السعادة الزائفة ويتجرع كأس وراء كأس حتى يجعله مغيب عن التفكير هارب من مواجهه الامه وتحمل مسؤلية ترميم ذاته بوعي , ولأن الخوف ليس شعورا سلبيا. تماما كما تعتقد صنعت لك كتابا يكون بردا وسلاما على قلبك القلق الخائف ليخرجك من عتمتك المظلمة إلى طريق النور فاقرأ ولا تشمل تلك كلمات الكتاب المعتقة وأجعل وعيك يقظا دائما حتى تستطيع الخروج من عنق الزجاجة، يحدث في هذه الحياة أن تجد نفسك على شريط ضيق جدا، يفصل قدرين، وأنت واقف عليه تلتفت تارة، فترى عتبات الحلم ثم تلتفت أخرى فتنتبه أنك على شفى هاوية من الجحيم، من الباب الموارب للحلم يتسرب نور ساحر يغريك ومن الحفرة أسفل تبلغك لفحات لهيب ترعبك ، هكذا هو شعور الخائفين الذين تجرعوا كأس من فقدان الانتماء .. فليس كل من يشرب الخمر محب فالخائفين أكثر كتابتهم عن الأمان.
يقال أن الخمر والخوف متشابهان - فكل منهما سيفقدك عقلك شارب الخمر يصحو بعد سكرته .. وشارب الخوف طول العمر سكرانا المصابين بالخوف هم في الأصل يتعاطون جرعة من الأوهام وكأسا من الجين وعدم القدرة على مجابهه مشكلات الحياة والهروب منها بدلا من البحث عن حل وعلاج مثل شارب الخمر تماما تائها في الحياة يسيطر وهم السعادة الزائفة ويتجرع كأس وراء كأس حتى يجعله مغيب عن التفكير هارب من مواجهه الامه وتحمل مسؤلية ترميم ذاته بوعي , ولأن الخوف ليس شعورا سلبيا. تماما كما تعتقد صنعت لك كتابا يكون بردا وسلاما على قلبك القلق الخائف ليخرجك من عتمتك المظلمة إلى طريق النور فاقرأ ولا تشمل تلك كلمات الكتاب المعتقة وأجعل وعيك يقظا دائما حتى تستطيع الخروج من عنق الزجاجة، يحدث في هذه الحياة أن تجد نفسك على شريط ضيق جدا، يفصل قدرين، وأنت واقف عليه تلتفت تارة، فترى عتبات الحلم ثم تلتفت أخرى فتنتبه أنك على شفى هاوية من الجحيم، من الباب الموارب للحلم يتسرب نور ساحر يغريك ومن الحفرة أسفل تبلغك لفحات لهيب ترعبك ، هكذا هو شعور الخائفين الذين تجرعوا كأس من فقدان الانتماء .. فليس كل من يشرب الخمر محب فالخائفين أكثر كتابتهم عن الأمان.