عالقون في الشبكة: قصص من زمن يحكمه الAI منى رضوان أدب عربي•دراما هانية وأزواجها التمانية•الكشكول لا يزال في جيبي•كشكول المجهود الشخصى
لأن الله يدري•جمال معتق•العائدون من الماضي•مخيال معيوف• اسفار مدينة الطين 1/2• حامل مفتاح المدينة• اختفاء السيد لا أحد• عنكبوت في القلب•عذاري وتوابيت•وكالة النجوم البيضاء•ميكروفون كاتم صوت•طليقة ذنوبي
«في الحقيقة أنا حزينة ومرهقة بالتساوي حزينة لأني أصبحت وحيدة رغم كثرة الأصدقاء والمعارف. ولكن عندما أمر بأزمة أجد نفسي بمفردي في كوكب لا أعرفه ... ومرهقة لأنني أرى شريط العمر يمر بسرعة كبيرة، وأسأل نفسي: ماذا فعلت منذ أن أتممت عامك الخامس والعشرين وأنت الآن على أعتاب عامك الستين؟!». «عالقون في الشبكة».. قصص قصيرة تقف بذكاء على الحد الفاصل بين الواقع والفانتازيا لتحلل زمنا تراقبنا فيه الشاشات حتى في أحلامنا، وشبكات ذكية تحفظ أسرارنا. وأسواق ترسل لنا ما لم تنطق به وأقنعة تخفي خلفها هشاشة أرواحنا ومحادثات وفيديوهات ليست سوى متاهات بلا نهاية يمكن أن تسلينا دهورا من أعمارنا، وذكاء اصطناعي يقتحم مقاعد الموظف والمبدع والطبيب والصديق. ومستقبل لا حدود فيه بين الإنسان والآلة...
«في الحقيقة أنا حزينة ومرهقة بالتساوي حزينة لأني أصبحت وحيدة رغم كثرة الأصدقاء والمعارف. ولكن عندما أمر بأزمة أجد نفسي بمفردي في كوكب لا أعرفه ... ومرهقة لأنني أرى شريط العمر يمر بسرعة كبيرة، وأسأل نفسي: ماذا فعلت منذ أن أتممت عامك الخامس والعشرين وأنت الآن على أعتاب عامك الستين؟!». «عالقون في الشبكة».. قصص قصيرة تقف بذكاء على الحد الفاصل بين الواقع والفانتازيا لتحلل زمنا تراقبنا فيه الشاشات حتى في أحلامنا، وشبكات ذكية تحفظ أسرارنا. وأسواق ترسل لنا ما لم تنطق به وأقنعة تخفي خلفها هشاشة أرواحنا ومحادثات وفيديوهات ليست سوى متاهات بلا نهاية يمكن أن تسلينا دهورا من أعمارنا، وذكاء اصطناعي يقتحم مقاعد الموظف والمبدع والطبيب والصديق. ومستقبل لا حدود فيه بين الإنسان والآلة...