لقَد وقع آدمُ في حُبِّ النجومِ منذُ اللحظةِ الأولى التي رأى فيها مجرَّةَ دربِ التبانةِ؛ كان في السادسةِ من عُمره. ذهب في رحلةٍ مدرسيةٍ إلى القبةِ السماويةِ بالقاهرةِ، أخذَه عالمُ الكواكبِ، صعِدت رُوحُه إلى هناكَ ولم تعُد مرَّ أكثرُ مِن نصفِ قرنٍ على تلكَ الرحلةِ ولا يزالُ قلبُه مرتبطًا بذلكَ اليومِ الذي شاهدَ فيه عوالِمَ السماءِ.
لقَد وقع آدمُ في حُبِّ النجومِ منذُ اللحظةِ الأولى التي رأى فيها مجرَّةَ دربِ التبانةِ؛ كان في السادسةِ من عُمره. ذهب في رحلةٍ مدرسيةٍ إلى القبةِ السماويةِ بالقاهرةِ، أخذَه عالمُ الكواكبِ، صعِدت رُوحُه إلى هناكَ ولم تعُد مرَّ أكثرُ مِن نصفِ قرنٍ على تلكَ الرحلةِ ولا يزالُ قلبُه مرتبطًا بذلكَ اليومِ الذي شاهدَ فيه عوالِمَ السماءِ.