تاريخ الأسطورة كارين ارمسترونج أديان و ميثولوجيا موجز تاريخ الإسلام•التحول الكبير بداية تقاليدنا الدينية•الإسلام في مرآة الغرب•النزعات الأصولية في اليهودية والمسيحية والإسلام•الله والإنسان على امتداد 4000 سنة•حقول من الدماء - الدين و تاريخ العنف•الله لماذا ؟•حقول الدم•محمد (ص) نبي لزماننا - مجلد•تاريخ الكتاب المقدس•محمـــد (صلى الله علية وسلــم)•معارك فى سبيل الإلة (الأصولية في اليهودية و المسيحية و الإسلام )

تاريخ الاديان•لاهوت التعددية الدينية•التاريخ السري للفرق والحركات الدينية•المجتمع القبطي في القرون الاولى•جنة عدن•أطلس اليهود 1-2•التاريخ الطبيعي للهراء•مخطوطات تقسيم الشرق الأوسط من المنظور الاصولي الماسوني•من اختار الأناجيل الأربعة•سلسلة مقدمات موجزة - الطقوس•أبناء بروميثيوس تاريخ البشرية قبل اختراع الكتابة•نصوص حنيفية

تاريخ الأسطورة

غير متاح

نشأت الأسطورة لمساعدتنا على التعامل مع المآزق البشرية المستعصية، وإعانة الناس على تحديد موقعهم في العالم وتحديد وجهتهم فيه. كلنا يريد أن يعرف من أين أتينا؟ ومع فقدان بداياتنا الأولى في ضباب ما قبل التاريخ، ابتكرنا لأنفسنا أساطير عن آبائنا الأولين، تساعدنا، على الرغم من لا تاريخيتها، على تفسير موقفنا تجاه بيئتنا وجيراننا وعاداتنا.كانت الأسطورة تعبيراً عن حسِّنا الفطري بأن في العالم المادي حقائق ووقائع، أكثر بكثير مما يظهر للعين. فالأسطورة بمعنى ما، تروي قصة حدث حصل في زمان ما، وتجعله ممكن الحصول في كل الأزمنة. لذلك وبسبب صرامة رؤيتنا التعاقبية لأحداث التاريخ، فإننا لا نملك كلمات نعبّر بها عن أنماط الحدوث الدائم، في حين أن الميثولوجيا، بصفتها صياغة فنية، قادرة على الإشارة إلى ما وراء التاريخ وإلى ما هو غير زمني في الوجود البشري، وتساعدنا في التعرّف على ما وراء التدافع الفوضوي للأحداث العشوائية، وفي تبصّر جوهر الحقيقة.مرجع غني ومكثف حول العلاقة المتغيرة دائماً بين الإنسان والأسطورة عبر رحلة تستعرض قورناً من التجربة الإنسانية في هذا المجال.صممت الأسطورة لمساعدتنا على التعامل مع المآزق البشرية المستعصية، وإعانة الناس على تحديد موقعهم في العالم وتحديد وجهتهم فيه. كلنا يريد أن يعرف من أين أتينا؟ ومع فقدان بداياتنا الأولى في ضباب ما قبل التاريخ، ابتكرنا لأنفسنا أساطير عن آبائنا الأولين، تساعدنا، على الرغم من لا تاريخيتها، على تفسير موقفنا تجاه بيئتنا وجيراننا وعاداتنا.كانت الأسطورة تعبيراً عن حسناً الفطري بأن في العالم المادي حقائق ووقائع، أكثر بكثير مما يظهر للعين. فالأسطورة، بمعنى ما، تروي قصة حدث حصل في زمان ما، وتجعله ممكن الحصول في كل الأزمنة، لذلك، وبسبب صرامة رؤيتنا التعاقبية لأحداث التاريخ، فإننا لا نملك كلمات نعبر بها عن أنماط الحدوث الدائم، في حين أن الميثولوجيا، بصفتها صياغة فنية، قادرة على الإشارة إلى ما وراء التاريخ وإلى ما هو غير زمني في الوجود البشري، وتساعدنا في التعرف على ما وراء التدافع الفوضوي للأحداث العشوائية، وفي تبصر جوهر الحقيقة.

تعليقات مضافه من الاشخاص

كتب لنفس المؤلف

صدر حديثا لنفس التصنيف

الاكثر مبيعا لنفس التصنيف